logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- كنْتُ عندَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وعنده عليٌّ رضِيَ اللهُ عنه، فقال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: يا عليُّ، سيكونُ في أُمَّتي قَومٌ يَنتحِلونَ حُبَّ أهْلِ البيتِ لهم نَبَزٌ، يُسمَّونَ الرَّافضةَ، قاتِلُوهم؛ فإنَّهم مُشرِكونَ.
خلاصة حكم المحدث : روي بأسانيد بعضها حسن
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : محمد ابن عبد الوهاب | المصدر : الرد على الرافضة لابن عبدالوهاب الصفحة أو الرقم : 18
التخريج : أخرجه الطبراني (12/242) (12998)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/95)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (256) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - إخبار النبي ما سيكون إلى يوم القيامة أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها اعتصام بالسنة - ما يكره من التعمق والغلو والبدع فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إخبار النبي عن المغيبات إيمان - الرفض والتشيع
|أصول الحديث

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (12/ 242)
: 12998 - حدثنا أبو يزيد القراطيسي، وعمرو بن أبي الطاهر بن السرح، قالا: ثنا يوسف بن عدي، ثنا الحجاج بن تميم، عن ميمون بن مهران، عن ابن عباس قال: كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم، وعنده علي، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهل البيت لهم نبز يسمون الرافضة فاقتلوهم، فإنهم مشركون

حلية الأولياء 430 (4/ 95)
حدثنا سليمان بن أحمد حدثنا أبو زيد القراطيسي وعمرو بن أبي الطاهر قالا حدثنا يوسف بن عدي حدثنا الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم وعنده علي فقال النبي صلى الله عليه وسلم يا علي سيكون في أمتي قوم ينتحلون حبنا أهل البيت لهم نبز يسمونه فاقتلوهم فانهم مشركون.

العلل المتناهية في الأحاديث الواهية (1/ 160)
257-الحديث الخامس: أنا محمد بن عبد الباقي قال نا حمد بن أحمد قال نا أبو نعيم قال نا سليمان بن أحمد قال نا أبو يزيد القراطيسي قال نا يوسف بن عدي قال نا الحجاج بن تميم عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده علي فقال النبي صلى الله عليه وسلم:" يا علي سيكون في أمتنا قوم ينتحلون حبنا أهل البيت لهم نبز يسمونه الرافضة فاقتلوهم فإنهم مشركون". قال المصنف: وهذا لا يصح وقد ذكرنا أن الحجاج لا يتابع على حديثه.