الموسوعة الحديثية


- قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يَومَ فَتحِ مكَّةَ، وهو على دَرَجِ الكَعبَةِ: الحَمدُ للهِ الذي صَدَقَ وَعدَه، ونَصَرَ عَبدَه، وهَزَمَ الأحْزابَ وحدَه، ألَا إنَّ قَتيلَ العَمدِ الخَطَأِ بالسَّوطِ أو العَصا فيه مِئَةٌ من الإبِلِ -وقال مَرَّةً: المُغَلَّظةُ- فيها أربَعون خَلِفَةً، في بُطونِها أولادُها، ألَا إنَّ كُلَّ مَأثُرَةٍ كانت في الجاهِليَّةِ، ودَمٍ ودَعْوَى -وقال مَرَّةً: ودَمٍ ومالٍ- تَحتَ قَدَميَّ هاتَينِ، إلَّا ما كان من سِقايَةِ الحاجِّ وسِدانَةِ البَيتِ؛ فإنِّي أُمضيهما لأهْلِهما على ما كانت.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 4583
التخريج : أخرجه النسائي (4799)، وابن ماجه (2628)، وأحمد (4583) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - إذا قتل بحجر أو عصا ديات وقصاص - دية قتل الخطأ شبه العمد مغازي - فتح مكة ديات وقصاص - أجناس مال الدية وأسنان إبلها مناقب وفضائل - مكة شرفها الله تعالى
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (8/ 42)
4799- أخبرنا محمد بن منصور، قال: حدثنا سفيان، قال: حدثنا ابن جدعان، سمعه من القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على درجة الكعبة، فحمد الله وأثنى عليه، وقال: ((الحمد لله الذي صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ألا إن قتيل العمد الخطإ بالسوط والعصا شبه العمد، فيه مائة من الإبل مغلظة، منها أربعون خلفة في بطونها أولادها))

[سنن ابن ماجه] (2/ 878)
2628- حدثنا عبد الله بن محمد الزهري. ثنا سفيان بن عيينة عن ابن جدعان سمعه من القاسم بن ربيعة عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قام يوم فتح مكة وهو على درج الكعبة. فحمد الله وأثنى عليه. فقال : ( الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده. ألا إن قتيل الخطإ قتيل السوط و العصا فيه مائة من الإبل. منها أربعون خلفة في بطونها أولادها. ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية ودم تحت قدمي هاتين. إلا ما كان من سدانة البيت وسقاية الحاج. ألا إني قد أمضيتهما لأهلهما كما كانا ).

[مسند أحمد] (8/ 188)
4583- حدثنا سفيان، عن ابن جدعان، عن القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة، وهو على درج الكعبة: (( الحمد لله الذي صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ألا إن قتيل العمد الخطإ بالسوط أو العصا فيه مائة من الإبل- وقال مرة: المغلظة- فيها أربعون خلفة، في بطونها أولادها ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية، ودم ودعوى- وقال مرة: ودم ومال- تحت قدمي هاتين، إلا ما كان من سقاية الحاج وسدانة البيت، فإني أمضيهما لأهلهما على ما كانت))