الموسوعة الحديثية


- كان كثيرَ العَرَقِ [يعني حديث: أنَّ النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ كانَ يَأْتِيهَا فَيَقِيلُ عِنْدَهَا فَتَبْسُطُ له نِطْعًا فَيَقِيلُ عليه، وَكانَ كَثِيرَ العَرَقِ، فَكَانَتْ تَجْمَعُ عَرَقَهُ فَتَجْعَلُهُ في الطِّيبِ وَالْقَوَارِيرِ، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: يا أُمَّ سُلَيْمٍ ما هذا؟ قالَتْ: عَرَقُكَ أَدُوفُ به طِيبِي.]
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 4824
التخريج : أخرجه البزار (6767)، وأبو يعلى (2791)، وابن حبان (6305) مطولاً. وأخرجه مسلم (2332) من حديث أنس عن أم سليم رضي الله عنهما
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - صفة خلقة النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - عرقه صلى الله عليه وسلم
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 250)
((‌6767- وحدثنا العباس بن الوليد النرسي، حدثنا وهيب بن خالد، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يدخل على أم سليم فتبسط له نطعا فيقيل عليه، وكان كثير العرق فتأخذ عرقه فتجعله في طيبها وتبسط له الخمرة فيصلي عليها. هكذا قال وهيب عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس، وقال عبد الوهاب عن أيوب، عن أنس بن سيرين، عن أنس)).

[مسند أبي يعلى] (5/ 178 ت حسين أسد)
‌2791- حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، وهيب، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس، ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتي أم سليم فيقيل عندها، وكان يصلي على نطع ويقيل، وكان كثير العرق فتتبع العرق من النطع فتجعله في قوارير الطيب، وكان يصلي على الخمرة)).

صحيح ابن حبان (14/ 212)
6305- أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا إبراهيم بن الحجاج السامي، حدثنا وهيب، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس، ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتي أم سليم، فيقيل عندها على نطع، وكان كثير العرق، فتتبع العرق من النطع، فتجعله في قوارير مع الطيب، وكان يصلي على الخمرة)).

[صحيح مسلم] (4/ 1816 )
((85- (‌2332) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا عفان بن مسلم. حدثنا وهيب. حدثنا أيوب عن أبي قلابة. عن أنس، عن أم سليم؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يأتيها فيقيل عندها. فتبسط له نطعا فيقيل عليه. وكان كثير العرق. فكانت تجمع عرقه فتجعله في الطيب والقوارير. فقال النبي صلى الله عليه وسلم ((يا أم سليم! ما هذا؟)) قالت: عرقك أدوف به طيبي)).