الموسوعة الحديثية


- قدِمَ وفدُ ثقيفٍ على رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ومعَهُم هديَّةٌ، فقالَ : أَهَديَّةٌ أمْ صدَقةٌ ؟ فإن كانت هديَّةٌ فإنَّما يُبتَغى بِها وجهُ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ وقَضاءُ الحاجةِ، وإن كانَت صدَقةٌ فإنَّما يُبتَغى بِها وجهُ اللَّهِ عزَّ وجلَّ، قالوا: لا بل هديَّةٌ، فقبلَها منهم وقعدَ معَهُم يسائلُهُم ويسائِلونَهُ حتَّى صلَّى الظُّهرَ معَ العَصرِ
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالرحمن بن علقمة | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف النسائي الصفحة أو الرقم : 3767
التخريج : أخرجه النسائي (3758) بلفظه، والطيالسي (1433)، وأبو عبيد في ((الأموال)) (1772)، وابن أبي شيبة (22402) جميعا باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: هبة وهدية - قبول الهدية إحسان - الإخلاص صلاة - الجمع للمقيم لعذر أو بدون عذر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة علم - السؤال للانتفاع وإن كثر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن النسائي (6/ 279)
: 3758 - أخبرنا هناد بن السري قال: حدثنا أبو بكر بن عياش ، عن يحيى بن أبي هانئ، عن أبي حذيفة ، عن عبد الملك بن محمد بن بشير ، عن عبد الرحمن بن علقمة الثقفي قال: قدم وفد ‌ثقيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهم هدية فقال: ‌أهدية ‌أم ‌صدقة؟ فإن كانت هدية فإنما يبتغى بها وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقضاء الحاجة، وإن كانت صدقة فإنما يبتغى بها وجه الله عز وجل. قالوا: لا، بل هدية، فقبلها منهم، وقعد معهم يسائلهم ويسائلونه حتى صلى الظهر مع العصر.

مسند أبي داود الطيالسي (2/ 671)
: 1433 - حدثنا يونس ، قال: حدثنا أبو داود ، قال: حدثنا أبو بكر الحناط ، قال: حدثنا يحيى بن هانئ بن عروة بن قعاس ، عن أبي حذيفة ، عن عبد الملك بن علقمة أبي علقمة الثقفي أن وفد ثقيف قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأهدوا إليه هدية، فقال: أصدقة أم هدية؟ فإن الصدقة يبتغى بها وجه الله، ‌وإن ‌الهدية ‌يبتغى ‌بها ‌وجه ‌الرسول ‌وقضاء ‌الحاجة، فسألوه، فما زالوا يسألونه حتى ما صلوا الظهر إلا مع العصر.

الأموال - أبو عبيد (ص673)
: 1772 - قال: حدثنا أبو بكر بن عياش، عن يحيى بن هانئ، قال: حدثني أبو حذيفة، عن عبد الملك بن محمد بن نصير، عن عبد الرحمن بن علقمة، قال: قدم وفد ‌ثقيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم، ومعهم هدية قد جاءوا بها، فقال لهم: ما هذا، ‌أهدية ‌أم ‌صدقة؟ فإن الصدقة يبتغى بها وجه الله، والهدية يبتغى بها وجه الرسول، وقضاء الحاجة . فقالوا: هدية. فقبضها منهم. ثم جلسوا، فشغلوه بالمسألة، فما صلى الظهر إلا عند العصر.

مصنف ابن أبي شيبة (عوامة)
(11/ 305) 22402- حدثنا أبو بكر بن عياش ، عن يحيى بن هانئ ، قال : أخبرني أبو حذيفة ، عن عبد الملك بن محمد ، عن عبد الرحمن بن علقمة ، قال : قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وفد ثقيف ، فأهدوا إليه هدية ، فقال : هدية أم صدقة ؟ قالوا : هدية ، قال : إن الهدية يطلب بها وجه الرسول وقضاء الحاجة ، وإن الصدقة يبتغى بها وجه الله ، قالوا : لا ، بل هدية ، فقبلها منهم ، وشغلوه عن الظهر حتى صلاها مع العصر.