الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم استَسْقى، فقال: اللَّهُمَّ اسْقِنا غَيثًا مُغيثًا مُربِعًا طَبَقًا عاجِلًا غيَر رائِثٍ نافعًا غيرَ ضارٍّ، فما لَبِثنا أنْ مُطِرْنا حتى سالَ كُلُّ شَيءِ حتى أَتَوْه، فقالوا: قد غَرِقْنا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: اللَّهُمَّ حَوالَيْنا ولا علينا.
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن أبي ليلى وفيه كلام كثير
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 2/216
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (10/ 285) (10673) باختلاف يسير، وابن ماجة (1270)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (2569) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - استجابة الدعاء استسقاء - الدعاء في الاستسقاء استسقاء - كثرة المطر وقلته استسقاء - ما يقال إذا أمطرت فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - إجابة دعاء النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (10/ 285)
10673 - حدثنا عبيد بن محمد بن صبيح الزيات الكوفي، ثنا محمود بن بكر بن عبد الرحمن، ثنا أبي، عن عيسى بن المختار، عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن داود بن علي، عن أبيه، عن جده، أن النبي صلى الله عليه وسلم استسقى فقال: اللهم اسقنا غيثا مغيثا مريعا، طبقا عاجلا غير رائث، نافعا غير ضار ، فما لبثنا أن مطرنا حتى سال كل شيء، حتى أتوه فقالوا: قد غرقنا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم حوالينا، ولا علينا

[سنن ابن ماجه] (1/ 404)
1270 - حدثنا محمد بن أبي القاسم أبو الأحوص قال: حدثنا الحسن بن الربيع قال: حدثنا عبد الله بن إدريس قال: حدثنا حصين، عن حبيب بن أبي ثابت، عن ابن عباس، قال: جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله لقد جئتك من عند قوم ما يتزود لهم راع، ولا يخطر لهم فحل، فصعد المنبر، فحمد الله، ثم قال: اللهم اسقنا غيثا مغيثا مريئا طبقا مريعا غدقا عاجلا غير رائث ثم نزل، فما يأتيه أحد من وجه من الوجوه إلا قالوا قد أحيينا.

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (7/ 68)
2569 - ز- حدثني أبو الأحوص قاضي عكبرا، ومحمد بن يحيى النيسابوري، قالا: حدثنا الحسن بن الربيع، حدثنا ابن إدريس، حدثنا حصين، عن حبيب بن أبي ثابت، عن ابن عباس، قال: "جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: يا رسول الله، لقد جئتك من عند قوم ما يتزود لهم راعي، ولا يخطر لهم فحل، فصعد المنبر، فحمد الله، ثم قال: "اللهم اسقنا، غيثا مغيثا مريعا مريئا طبقا غدقا عاجلا غير رائث". ثم نزل، فما يأتيه أحد من وجه من الوجوه، إلا قال: قد أحيينا".