الموسوعة الحديثية


- كلُّ كلامٍ لا يُبدأُ فيه بحمدِ اللهِ فهو أقطعُ
خلاصة حكم المحدث : لم يسمعه الأوزاعي عن الزهري و[فيه] خارجة بن مصعب فيه لين
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الخليلي | المصدر : الإرشاد الصفحة أو الرقم : 3/966
التخريج : أخرجه أبو داود (4840)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10328)، وابن ماجه (1894) باختلاف يسير، وأحمد (8712) بنحوه، والخليلي في ((الإرشاد)) (3/966) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر جمعة - كيفية الخطبة أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى جمعة - آداب الخطبة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (4/ 261)
4840- حدثنا أبو توبة، قال: زعم الوليد، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله فهو أجذم)) قال أبو داود: رواه يونس، وعقيل، وشعيب، وسعيد بن عبد العزيز، عن الزهري عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا.

[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 127)
10328- أخبرنا محمود بن خالد حدثنا الوليد قال قال أبو عمرو وأخبرني قرة عن بن شهاب عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع

[سنن ابن ماجه] (1/ 610)
1894- حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، ومحمد بن يحيى، ومحمد بن خلف العسقلاني، قالوا: حدثنا عبيد الله بن موسى، عن الأوزاعي، عن قرة، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل أمر ذي بال، لا يبدأ فيه بالحمد، أقطع))

[مسند أحمد] (14/ 329)
8712- حدثنا يحيى بن آدم، حدثنا ابن مبارك، عن الأوزاعي، عن قرة بن عبد الرحمن، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((كل كلام، أو أمر ذي بال لا يفتح بذكر الله، فهو أبتر- أو قال: أقطع-))

الإرشاد في معرفة علماء الحديث للخليلي (3/ 966)
حدثنا أحمد بن محمد بن الحسين الحافظ، حدثنا عصمة بن محمود بن إدريس البيكندي ببخارى، حدثنا إسحاق بن إبراهيم بن عمار، وعلي بن الحسين البخاريان، قالا: حدثنا إسحاق بن حمزة، حدثنا عيسى بن موسى غنجار، عن خارجة بن مصعب، عن الأوزاعي، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((كل كلام لا يبدأ فيه بحمد الله فهو أقطع)) هذا لم يسمعه الأوزاعي عن الزهري، وإنما سمعه من قرة بن عبد الرحمن بن حيوئيل، هكذا رواه عن الأوزاعي ابن المبارك، وأبو المغيرة، وابن أبي العشرين، وعبيد الله بن موسى، ولم يروه عن خارجة إلا غنجار، وخارجة، فيه لين