الموسوعة الحديثية


- أنَّ نَبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يُصلِّي بنا فيَقرَأُ في الظُّهرِ والعَصرِ في الأُولَيَينِ بسورتَينِ وأُمِّ الكِتابِ، وكان يُسمِعُنا الأحْيانَ الآيةَ، وفي الآخِرتَينِ بأُمِّ الكِتابِ ، وكان يُطيلُ في أوَّلِ رَكعةٍ مِن صَلاةِ الظُّهرِ وصَلاةِ العَصرِ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : أبو قتادة الحارث بن ربعي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 22596
التخريج : أخرجه النسائي (977)، وأحمد (22596) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: صلاة - القراءة في الظهر والعصر صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة - قراءة الفاتحة صلاة - الجهر في صلاة الظهر بآية أو آيتين صلاة - تطويل الركعة الأولى
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (2/ 165)
977- أخبرنا محمد بن المثنى قال: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي قال: حدثنا أبان بن يزيد، عن يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه قال: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ في الظهر والعصر في الركعتين الأوليين بأم القرآن وسورتين، وفي الأخريين بأم القرآن، وكان يسمعنا الآية أحيانا وكان يطيل أول ركعة من صلاة الظهر)).

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (37/ 284)
22596- حدثنا سويد بن عمرو الكلبي، حدثنا أبان بن يزيد العطار، حدثنا يحيى بن أبي كثير، عن عبد الله بن أبي قتادة، عن أبيه، أن نبي الله صلى الله عليه وسلم: كان يصلي بنا فيقرأ في الظهر والعصر في الأوليين بسورتين وأم الكتاب، وكان يسمعنا الأحيان الآية، وفي الآخرتين بأم الكتاب، وكان يطيل في أول ركعة من صلاة الظهر وصلاة العصر، 22596- وكان يقول: (( إذا أقيمت الصلاة فلا تقوموا حتى تروني)).