الموسوعة الحديثية


- روي في سدِ الفرجةِ بالمدرةِ، وقولُه : أما إنَّها لا تضرُ ولا تنفعُ، ولكنَّها تُقِرُ بعينِ الحيِّ
خلاصة حكم المحدث : مرسل
الراوي : مكحول | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 3/409
التخريج : أخرجه عبد الرزاق (6499)، وابن شبة في ((تاريخ المدينة)) (1/ 98) بلفظه تامًا، وابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (1/ 142) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: دفن ومقابر - سد فرج القبر
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مصنف عبد الرزاق الصنعاني (3/ 508)
6499 - عن الثوري، عن أبي العلاء، عن مكحول قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس على قبر ابنه إذ رأى فرجة فقال للحفار: ائتني بمدرة لأسدها، أما إنها لا تضر ولا تنفع، ولكن يقر بعين الحي

تاريخ المدينة لابن شبة (1/ 98)
حدثنا الحكم بن موسى قال: حدثنا يحيى بن حمزة، عن برد، عن مكحول قال: توفي إبراهيم، فلما وضع في اللحد وصف عليه اللبن بصر رسول الله صلى الله عليه وسلم بفرجة من اللبن، فأخذ بيده مدرة فناولها رجلا فقال: ضعها في تلك الفرجة ، ثم قال: أما إنه لا تضر ولا تنفع، ولكنها تقر بعين الحي

الطبقات الكبرى ط دار صادر (1/ 142)
قال: أخبرنا وكيع بن الجراح، عن سفيان، عن برد، عن مكحول أن النبي صلى الله عليه وسلم كان على شفير قبر ابنه فرأى فرجة في اللحد فناول الحفار مدرة وقال: إنها لا تضر ولا تنفع، ولكنها تقر عين الحي