الموسوعة الحديثية


- مَن أصبَح وهَمُّه الدُّنيا فليس مِن اللهِ في شيءٍ ومَن لَمْ يهتَمَّ بالمُسلِمينَ فليس منهم ومَن أعطى الذُّلَّ مِن نَفْسِه طائعًا غيرَ مُكرَهٍ فليس منَّا
خلاصة حكم المحدث : لا يروى هذا الحديث إلا بهذا الإسناد تفرد به يزيد بن ربيعة
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 1/151
التخريج : لم نقف عليه إلا عند الطبراني في ((الأوسط)) (471).
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - الاهتمام لأمر المسلمين رقائق وزهد - الزهد في الدنيا آداب عامة - الأخلاق المذمومة رقائق وزهد - تقديم عمل الآخرة على عمل الدنيا رقائق وزهد - مثل الدنيا وما يتعلق بالدنيا
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (1/ 151)
471 - وبه [[حدثنا أحمد قال: نا أبو توبة قال: نا يزيد بن ربيعة، عن أبي الأشعث الصنعاني، عن أبي عثمان النهدي،]]: عن أبي ذر قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أصبح وهمه الدنيا، فليس من الله في شيء، ومن لم يهتم بالمسلمين فليس منهم، ومن أعطى الذل من نفسه طائعا غير مكره، فليس منا لا يروى هذا الحديث إلا بهذا الإسناد، تفرد به: يزيد بن ربيعة