الموسوعة الحديثية


- أُمَّتِي أمَّةٌ مرحومةٌ قدْ رُفِعَ عنهم العذابُ إلا عذابُهم أنفَسَهم بأيدِيِهِم
خلاصة حكم المحدث : فيه سعيد بن مسلمة الأموي وهو ضعيف ووثقه ابن حبان وقال‏‏ يخطئ وبقية رجاله ثقات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 7/227
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6909)، وأبو يعلى في ((المسند)) (6204) بلفظه، وإسحاق بن راهويه في ((المسند)) (227) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إيمان - الوعد توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

أصول الحديث:


[المعجم الأوسط للطبراني] (7/ 80)
: 6909 - حدثنا محمد بن علي بن حبيب الطرائفي الرقي، ثنا علي بن ميمون الرقي، ثنا سعيد بن مسلمة الأموي، عن سعد بن طارق، عن أبي حازم، عن أبي ‌هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ‌أمتي ‌أمة ‌مرحومة، قد رفع عنهم العذاب، إلا عذابهم أنفسهم بأيديهم لم يرو هذا الحديث عن سعد بن طارق إلا سعيد بن مسلمة "

مسند أبي يعلى (11/ 67 ت حسين أسد)
: 6204 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا أبو داود الحفري، حدثنا ابن أبي زائدة، عن سعد بن طارق، عن أبي حازم، عن أبي ‌هريرة قال: إن هذه ‌الأمة ‌أمة ‌مرحومة، ‌لا ‌عذاب عليها إلا ما عذبت هي أنفسها، قال: قلت وكيف تعذب أنفسها؟ قال: أما كان يوم النهر عذاب؟ أما كان يوم الجمل عذاب؟ أما كان يوم صفين عذاب؟

[مسند إسحاق بن راهويه] (1/ 260)
: 227 - أخبرنا أبو داود الحفري، قال: زعم سعد بن طارق، وهو أبو مالك الأشجعي، عن أبي حازم، عن أبي ‌هريرة رضي الله عنه قال: ليس على هذه ‌الأمة ‌عذاب، ‌إنما ‌عذابها ‌بأيديهم ، فقيل: وكيف يكون عذابها بأيديهم؟، فقال: أليس صفين كان عذابا؟ أليس النهروان كان عذابا؟ أليس الجمل كان عذابا؟ قلت لأبي داود: من ذكره عن سعد؟ قال: يحيى بن أبي زائدة