الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللهَ تعالى يقول : يا عبادي ! كلكم مذنبٌ إلا من عافيتُ؛ فاستغفروني أغفرْ لكم، وكلكم فقيرٌ إلا من أغنيتُ، إني جوادٌ ماجدٌ واجدٌ؛ أفعل ما أشاءُ، عطائي كلامٌ، وعذابي كلامٌ؛ إذا أردتُ شيئًا فإنما أقول له : كنْ فيكونُ.
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 5375
التخريج : أخرجه ابن ماجه (4257)، وأحمد (21540)، والبزار (4052)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (334) واللفظ لهم.
التصنيف الموضوعي: استغفار - فضل الاستغفار توبة - سقوط الذنوب بالاستغفار والتوبة عقيدة - إثبات أسماء الله إيمان - توحيد الأسماء والصفات
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن ابن ماجه (2/ 1422 ت عبد الباقي)
: 4257 - حدثنا عبد الله بن سعيد قال: حدثنا عبدة بن سليمان، عن موسى بن المسيب الثقفي، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي ‌ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تبارك وتعالى، يقول: ‌يا ‌عبادي ‌كلكم ‌مذنب، إلا من عافيت، فسلوني المغفرة فأغفر لكم، ومن علم منكم أني ذو قدرة على المغفرة، فاستغفرني بقدرتي غفرت له، وكلكم ضال، إلا من هديت، فسلوني الهدى أهدكم، وكلكم فقير، إلا من أغنيت، فسلوني أرزقكم، ولو أن حيكم، وميتكم، وأولكم، وآخركم، ورطبكم، ويابسكم اجتمعوا، فكانوا على قلب أتقى عبد من عبادي، لم يزد في ملكي جناح بعوضة، ولو اجتمعوا فكانوا على قلب أشقى عبد من عبادي، لم ينقص من ملكي جناح بعوضة، ولو أن حيكم، وميتكم، وأولكم، وآخركم، ورطبكم، ويابسكم اجتمعوا، فسأل كل سائل منهم ما بلغت أمنيته، ما نقص من ملكي، إلا كما لو أن أحدكم مر بشفة البحر، فغمس فيها إبرة، ثم نزعها، ذلك بأني جواد ماجد، عطائي كلام، إذا أردت شيئا، فإنما أقول له: كن فيكون "

مسند أحمد (35/ 428 ط الرسالة)
: 21540 - حدثنا ابن نمير، حدثنا موسى - يعني ابن المسيب الثقفي - عن شهر، عن عبد الرحمن بن غنم الأشعري، عن أبي ‌ذر، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إن الله يقول: ‌يا ‌عبادي، ‌كلكم ‌مذنب إلا من عافيت، فاستغفروني أغفر لكم، ومن علم منكم أني ذو قدرة على المغفرة فاستغفرني بقدرتي، غفرت له ولا أبالي، وكلكم ضال إلا من هديت، فسلوني الهدى أهدكم، وكلكم فقير إلا من أغنيت، فسلوني أرزقكم، ولو أن حيكم وميتكم وأولاكم وأخراكم، ورطبكم ويابسكم، اجتمعوا على قلب أتقى عبد من عبادي، لم يزيدوا في ملكي جناح بعوضة، ولو أن حيكم وميتكم، وأولكم وآخركم، ورطبكم ويابسكم اجتمعوا فسأل كل سائل منهم ما بلغت أمنيته، وأعطيت كل سائل ما سأل، لم ينقصني، إلا كما لو مر أحدكم على شفة البحر، فغمس إبرة ثم انتزعها، ذلك لأني جواد ماجد واجد، أفعل ما أشاء، عطائي كلام، وعذابي كلام، إذا أردت شيئا فإنما أقول له: كن فيكون "

[مسند البزار= البحر الزخار] (9/ 440)
: 4052 - وحدثناه محمد بن معمر، قال: نا يعلى بن عبيد، قال: نا موسى بن المسيب، عن شهر بن حوشب، عن عبد الرحمن بن غنم، عن أبي ‌ذر، رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم يتقاربان في حديثهما، واللفظ لفظ ليث، قال: إن الله تبارك وتعالى يقول: ‌يا ‌عبادي، ‌كلكم ‌مذنب إلا من عافيت فاستغفروني أغفر لكم، وكلكم ضال إلا من هديت فسلوني أهدكم، وكلكم فقير إلا من أغنيت فسلوني أرزقكم من علم منكم أني ذو قدرة على المغفرة غفرت له بقدرتي، ولا أبالي فلو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم وحيكم وميتكم ورطبكم ويابسكم اجتمعوا على أتقى قلب عبد من عبادي لم يزد ذلك في ملكي جناح بعوضة، ولو أن أولكم وآخركم وحيكم وميتكم اجتمعوا على أشقى قلب عبد من عبادي لم ينقص من ملكي جناح بعوضة، ولو اجتمعوا فيسأل كل سائل أمنيته أعطيت كل سائل ما سألني ما نقص ذلك إلا كما لو أن أحدكم مر على البحر فغمس فيه إبرة، ثم انتزعها ذلك فإني جواد ما جد واجد أفعل ما أشاء عطائي كلام، وعذابي كلام إنما أمري إذا أردت شيئا أن أقول له كن فيكون وهذا الحديث قد رواه عن شهر، عن عبد الرحمن، عن أبي ‌ذر غير واحد

[الأسماء والصفات- البيهقي] (1/ 412)
: 334 - أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد المقرئ ، أنا الحسن بن محمد بن إسحاق ، ثنا يوسف بن يعقوب ، ثنا محمد بن أبي بكر ، ثنا المعتمر بن سليمان ، قال: سمعت أبا جعفر الثقفي ، يقول: حدثني شهر بن حوشب ، عن عبد الرحمن بن غنم ، عن أبي ‌ذر ، رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم عن ربه ، عز وجل قال: يقول: ‌يا ‌عبادي ‌كلكم ‌مذنب إلا من عافيت ، فاستغفروني ، أغفر لكم بقدرتي ، من علم منكم أني ذو مقدرة على المغفرة فاستغفرني غفرت له ولا أبالي ، وكلكم ضال إلا من هديت فسلوني الهدى أهدكم ، وكلكم فقير إلا من أغنيت فسلوني أرزقكم ، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم ورطبكم ويابسكم وحيكم وميتكم اجتمعوا على أتقى قلب عبد من عبادي لم يزد ذلك في ملكي جناح بعوضة ولو اجتمعوا على أشقى قلب عبد من عبادي لم ينقص ذلك من ملكي جناح بعوضة ، ولو أن أولكم وآخركم ورطبكم ويابسكم وحيكم وميتكم اجتمعوا فسأل كل سائل منهم ما بلغت أمنيته أعطيت كل سائل ما سأل لم ينقص ذلك مما عندي شيئا كما لو أن أحدكم مر على شفة البحر فغمس فيه إبرة ثم انتزعها ، ذلك بأني جواد ماجد أفعل ما أشاء ، عطائي كلام ، وعذابي كلام وإذا أردت شيئا فإنما أقول له كن فيكون "