الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 2510
التخريج : أخرجه أبو داود (2758)، والنسائي في ((الكبرى)) (8621)، وابن حبان (4877) بلفظه تامًا.
التصنيف الموضوعي: بر وصلة - حسن العهد جهاد - الأمان والوفاء به ومن له إعطاء الأمان رقائق وزهد - الوفاء بالوعد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أخلاق النبي فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - حسن شمائله ووفاء عهده صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (3/ 82)
2758 - حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا عبد الله بن وهب، أخبرني عمرو، عن بكير بن الأشج، عن الحسن بن علي بن أبي رافع، أن أبا رافع أخبره، قال: بعثتني قريش إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ألقي في قلبي الإسلام، فقلت: يا رسول الله إني والله لا أرجع إليهم أبدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني لا أخيس بالعهد ولا أحبس البرد، ولكن ارجع فإن كان في نفسك الذي في نفسك الآن فارجع. قال: فذهبت، ثم أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأسلمت قال: بكير وأخبرني: أن أبا رافع كان قبطيا قال أبو داود: هذا كان في ذلك الزمان فأما اليوم فلا يصلح

السنن الكبرى للنسائي (8/ 52)
8621 - أخبرنا سليمان بن داود، والحارث بن مسكين، قراءة عليه وأنا أسمع واللفظ له عن ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث، عن بكير بن الأشج، أن الحسن بن علي بن أبي رافع، حدثه أن أبا رافع أخبره أنه أقبل بكتاب من قريش إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ألقي في قلبي الإسلام قلت: يا رسول الله إني والله لا أرجع إليهم أبدا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إني لا أخيس بالعهد، ولا أحبس البرد، ولكن ارجع، فإن كان في قلبك الذي في قلبك الآن فارجع فرجعت إليهم: ثم أقبلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلمت " قال بكير: وأخبرني أن أبا رافع كان قبطيا

صحيح ابن حبان (11/ 233)
4877 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا الحارث بن مسكين، حدثنا ابن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن بكير بن عبد الله بن الأشج أن الحسن بن علي بن أبي رافع، حدثه، أن أبا رافع أخبره، أنه أقبل بكتاب من قريش، إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فلما رأيت النبي صلى الله عليه وسلم ألقي في قلبي الإسلام، فقلت: يا رسول الله، إني والله لا أرجع إليهم أبدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إني لا أخيس بالعهد، ولا أحبس البرد، ولكن ارجع إليهم، فإن كان في قلبك الذي في قلبك الآن، فارجع، قال: فرجعت إليهم، ثم إني أقبلت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأسلمت قال بكير: وأخبرني أن أبا رافع كان قبطيا