الموسوعة الحديثية


- سُئلَ نَبيُّ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أيُّ الأعمالِ أفضَلُ قالَ إيمانٌ لا شكَّ فيهِ وجهادٌ لا غُلولَ فيهِ وحجٌّ مبرورٌ قيلَ فأيُّ الصَّلاةِ أفضلُ قالَ طولُ القيامِ قيلَ فأيُّ الصَّدقةِ أفضلُ قالَ جُهدُ المقِلِّ قيلَ فأيُّ الهجرةِ أفضلُ قالَ من هجرَ ما حرَّمَ اللَّهُ عليه قيلَ فأيُّ الجهادِ أفضلُ قالَ من قاتلَ المشركينَ بمالِهِ ونفسِهِ قيلَ فأيُّ القتلِ أشرفُ قالَ مَن عُقرَ جوادُهُ وأهريقَ دمُهُ
خلاصة حكم المحدث : حسن
الراوي : عبدالله بن حبشي الخثعمي | المحدث : ابن حجر العسقلاني | المصدر : نتائج الأفكار الصفحة أو الرقم : 2/105
التخريج : أخرجه أحمد (15401) واللفظ له، وأخرجه أبو داود (1449)، والنسائي (2526) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إيمان - فضل الإيمان تراويح وتهجد وقيام ليل - طول القيام والسجود في قيام الليل جهاد - فضل الجهاد رقائق وزهد - أي الأعمال أفضل صدقة - أي الصدقة أفضل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (24/ 122 ط الرسالة)
((15401- حدثنا حجاج قال: قال ابن جريج: حدثني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير، عن عبد الله بن حبشي الخثعمي: أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي الأعمال أفضل؟ قال: (( إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة)) قيل: فأي الصلاة أفضل؟ قال: (( طول القنوت)) قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: (( جهد المقل)) قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: (( من هجر ما حرم الله عليه)) قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: (( من جاهد المشركين بماله ونفسه)) قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: (( من أهريق دمه، وعقر جواده)).

[سنن أبي داود] (2/ 69)
1449- حدثنا أحمد بن حنبل، حدثنا حجاج، قال: قال ابن جريج: حدثني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير، عن عبد الله بن حبشي الخثعمي، أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: ((طول القيام))، قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: ((جهد المقل))، قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: ((من هجر ما حرم الله عليه))، قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: ((من جاهد المشركين بماله ونفسه))، قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: ((من أهريق دمه، وعقر جواده)).

[سنن النسائي] (5/ 58)
2526- أخبرنا عبد الوهاب بن عبد الحكم، عن حجاج، قال ابن جريج: أخبرني عثمان بن أبي سليمان، عن علي الأزدي، عن عبيد بن عمير، عن عبد الله بن حبشي الخثعمي ((أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: أي ‌الأعمال ‌أفضل؟ قال: إيمان لا شك فيه، وجهاد لا غلول فيه، وحجة مبرورة. قيل: فأي الصلاة أفضل؟ قال: طول القنوت، قيل: فأي الصدقة أفضل؟ قال: جهد المقل، قيل: فأي الهجرة أفضل؟ قال: من هجر ما حرم الله عز وجل، قيل: فأي الجهاد أفضل؟ قال: من جاهد المشركين بماله ونفسه، قيل: فأي القتل أشرف؟ قال: من أهريق دمه وعقر جواده)).