الموسوعة الحديثية


- عليكُم بالصِّدقِ؛ فإنَّه بابٌ من أبوابِ الجنَّةِ، وإيَّاكُم والكذِبَ؛ فإنَّه بابٌ من أبوابِ النَّارِ
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو بكر الصديق | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة الصفحة أو الرقم : 3905
التخريج : أخرجه النسائي في ((السنن الكبرى)) (10719)، وابن ماجه (3849)، وأحمد (5) مطولاً باختلاف يسير، والخطيب في ((تاريخ بغداد)) (11/82) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الكلام - الصدق وما جاء فيه آفات اللسان - الكذب وما جاء فيه آداب عامة - الأخلاق الحميدة الحسنة آداب عامة - الأخلاق المذمومة جنة - الخصال التي تدخل الجنة وتحقن الدم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[السنن الكبرى - للنسائي] (6/ 221)
10719- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم قال حدثنا عبد الرحمن عن معاوية بن صالح عن سليم عن أوسط البجلي قال: قدمت المدينة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه و سلم بسنة فألفيت أبا بكر يخطب الناس قال قام فينا رسول الله صلى الله عليه و سلم عام الأول فخنقته العبرة مرارا ثم قال أيها الناس سلوا الله المعافاة فإنه لم يؤت أحد بعد يقين مثل معافاة ولا أشد من ريبة بعد كفر وعليكم بالصدق فإنه يهدي إلى البر وهما في الجنة وإياكم والكذب فإنه يهدي إلى الفجور وهما في النار.

[سنن ابن ماجه] (2/ 1265)
3849- حدثنا أبو بكر، وعلي بن محمد قالا: حدثنا عبيد بن سعيد قال: سمعت شعبة، عن يزيد بن خمير قال: سمعت سليم بن عامر، يحدث عن أوسط بن إسماعيل البجلي، أنه سمع أبا بكر، حين قبض النبي صلى الله عليه وسلم يقول: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقامي هذا عام الأول، ثم بكى أبو بكر، ثم قال: ((عليكم بالصدق، فإنه مع البر وهما في الجنة، وإياكم والكذب، فإنه مع الفجور وهما في النار، وسلوا الله المعافاة، فإنه لم يؤت أحد بعد اليقين خيرا من المعافاة، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانا)).

[مسند أحمد] ـ الرسالة] (1/ 184)
5- حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن يزيد بن خمير، عن سليم بن عامر، عن أوسط، قال خطبنا أبو بكر، فقال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي هذا عام الأول، وبكى أبو بكر، فقال أبو بكر: سلوا الله المعافاة- أو قال: العافية- فلم يؤت أحد قط بعد اليقين أفضل من العافية- أو المعافاة- عليكم بالصدق فإنه مع البر، وهما في الجنة، وإياكم والكذب فإنه مع الفجور، وهما في النار، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تقاطعوا، ولا تدابروا، وكونوا إخوانا كما أمركم الله.

[تاريخ بغداد] (11/ 82)
أخبرنا بن السني أخبرنا محمد بن عمر بن خلف الوراق حدثنا يحيى بن محمد بن صاعد حدثنا احمد بن عبد الله بن زياد الدستري حدثنا عبد الرحمن بن عمرو بن جبلة حدثنا حبيب بن مزيد الشني قال حدثني ربيعة بن مرداس قال سمعت عمرو بن يزيد يقول سمعت أبا بكر يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم عليكم بالصدق فإنه باب من أبواب الجنة وإياكم والكذب فإنه باب من أبواب النار كذا رأيته في أصل أبيه خلف الوراق مضبوطا وهكذا رواه بن شاهين عن بن صاعد.