الموسوعة الحديثية


- أكثَرَ النَّاسُ في شَأنِ مُسَيلَمةَ.. فذكَرَ نَحوَ حَديثِ عُقَيلٍ [أي نَحوَ حَديثِ: أكثَرَ النَّاسُ في شَأنِ مُسَيلَمةَ الكَذَّابِ قَبلَ أنْ يَقولَ فيه رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ شَيئًا، ثم قامَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ في النَّاسِ، فأثنى على اللهِ بما هو أهلُهُ، ثم قالَ: أمَّا بَعدُ، في شَأنِ هذا الرَّجُلِ الذي قد أكثَرتُم في شَأنِهِ؛ فإنَّهُ كَذَّابٌ مِن ثَلاثينَ كَذَّابًا يَخرُجونَ قَبلَ الدَّجَّالِ، وَإنَّهُ ليس بَلَدٌ إلَّا يَدخُلُهُ رُعبُ المَسيحِ، إلَّا المَدينةَ، على كُلِّ نَقْبٍ مِن نِقابِها يَومَئِذٍ مَلَكانِ يَذُبَّانِ عنها رُعبَ المَسيحِ].
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أبو بكرة نفيع بن الحارث | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20476
التخريج : أخرجه أحمد (20476) واللفظ له، والطحاوي في ((شرح مشكل الآثار)) (2952)، وابن حبان (6652)
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - خروج الكذابين والمتنبئين أشراط الساعة - لا يدخل الدجال المدينة فتن - فتنة الدجال فضائل المدينة - لا يدخل الدجال ولا الطاعون المدينة
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (34/ 121)
20476- حدثنا عبد الأعلى، عن معمر، عن الزهري، عن طلحة بن عبد الله بن عوف، عن أبي بكرة، قال: أكثر الناس في شأن مسيلمة، فذكر نحو حديث عقيل [مسند أحمد] (34/ 114) 20464- حدثنا حجاج، حدثنا ليث، حدثني عقيل، عن ابن شهاب، عن طلحة بن عبد الله بن عوف، أن عياض بن مسافع، أخبره عن أبي بكرة، أخي زياد لأمه، قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا، ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال: (( أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال، وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح، إلا المدينة، على كل نقب من نقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح

شرح مشكل الآثار (7/ 396)
2952- حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن وهب، قال: حدثني عمي عبد الله بن وهب، قال: أخبرني يونس بن يزيد، عن ابن شهاب قال: حدثني طلحة بن عبد الله بن عوف، عن عياض بن مسافع، عن أبي بكرة أخي زياد لأمه قال: قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا , ثم قام رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس ثانيا على الله بما هو أهله , ثم قال: (( أما بعد فإن شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال , وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح الدجال إلا المدينة على كل نقب من أنقابها يومئذ ملكان يذبان عنها رعب المسيح)) قال أبو جعفر: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد قال في مسيلمة: إنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال فاحتمل أن يكون هؤلاء الثلاثون الكذابون الذين منهم مسيلمة دجالين , واحتمل أن يكونوا كذابين , وليسوا دجالين. فنظرنا في ذلك شرح مشكل الآثار (7/ 397) 2953- فوجدنا محمد بن علي بن داود قد حدثنا قال: حدثنا محمد بن إبراهيم بن عرعرة قال: حدثنا معاذ بن هشام قال: قرأت في كتاب أبي بخط يده , ولم أسمعه منه عن قتادة، عن أبي معشر، عن إبراهيم النخعي، عن همام، عن حذيفة أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال: (( في أمتي كذابون دجالون سبعة وعشرون فيهم أربع نسوة , وإني خاتم النبيين لا نبي بعدي))

صحيح ابن حبان (15/ 29)
6652- أخبرنا ابن قتيبة، حدثنا حرملة، قال: حدثنا ابن وهب، أخبرنا يونس، عن ابن شهاب، قال: حدثني طلحة بن عبد الله بن عوف، عن عياض بن مسافع قال: قال أبو بكرة: أكثر الناس في شأن مسيلمة الكذاب قبل أن يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم شيئا ثم قام(( رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس، فأثنى على الله بما هو أهله، ثم قال:))أما بعد، في شأن هذا الرجل الذي قد أكثرتم في شأنه، فإنه كذاب من ثلاثين كذابا يخرجون قبل الدجال، وإنه ليس بلد إلا يدخله رعب المسيح، إلا المدينة، على كل نقب من أنقابها ملكان يذبان عنها رعب المسيح