الموسوعة الحديثية


- أنَّ ابنَ عمرَ كان إذا دخل الكعبةَ مشى قِبَلَ وجهِه حينَ يدخُلُ ويجعلُ البابَ قِبَلَ ظهرِه، فيمشي حتى يكونَ بينه وبينَ الجدارِ الذي قِبَلَ وجهِه قريبٌ منْ ثلاثةِ أذرُعٍ يُصلي يَتَوخَّى المكانَ الذي أخبره بلالٌ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ صلى فيه وليس على أحدٍ بأسٌ أنْ يصليَ مِنْ أيِّ نواحي البيتِ شا
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : نافع مولى ابن عمر | المحدث : البيهقي | المصدر : السنن الكبرى للبيهقي الصفحة أو الرقم : 2/327
التخريج : أخرجه البخاري (1522) ، والأزرقي في ((أخبار مكة)) (1/ 211) ، والسراج في ((حديثه)) (615) جميعا بلفظ قريب .
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - جدر الكعبة وبابها حج - دخول الكعبة والصلاة فيها مناقب وفضائل - فضائل أماكن متعددة من الأرض وما ورد ذمه
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنن الكبير للبيهقي (4/ 502 ت التركي)
: 3841 - أخبرنا محمد بن عبد الله الحافظ، أخبرنى أبو الحسن أحمد بن عبدوس أن السجستانى، حدثنا محمد بن إسماعيل بن مهران، حدثنا أبو مسعود إسماعيل بن مسعود الجحدرى، حدثنا الفضيل بن سليمان النميرى، حدثنا موسى بن عقبة قال: أخبرنى نافع، ‌أن ‌ابن ‌عمر ‌كان ‌إذا ‌دخل ‌الكعبة مشى قبل وجهه حين يدخل، ويجعل الباب قبل ظهره، فيمشى حتى يكون بينه وبين الجدار الذى قبل وجهه قريب من ثلاثة أذرع، يصلى، يتوخى المكان الذى أخبره بلال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى فيه، وليس على أحد بأس أن يصلى من أى نواحى البيت شاء.

[صحيح البخاري] (2/ 580)
: 1522 - حدثنا أحمد بن محمد: أخبرنا عبد الله: أخبرنا موسى بن عقبة، عن نافع، عن ابن عمر رضي الله عنهما: أنه كان إذا دخل الكعبة، مشى قبل الوجه حين يدخل، ويجعل الباب قبل الظهر، يمشي حتى يكون بينه وبين الجدار الذي قبل وجهه قريبا من ثلاثة أذرع، فيصلي، ‌يتوخى ‌المكان الذي أخبره بلال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى فيه، وليس على أحد بأس أن يصلي في أي نواحي البيت شاء.

[أخبار مكة - الأزرقي] (1/ 211)
: وحدثني جدي قال: حدثنا داود بن عبد الرحمن، عن موسى بن عقبة، عن ‌نافع قال: كان عبد الله ‌بن ‌عمر إذا دخل الكعبة مشى قبل وجهه حين يدخل وجعل الباب قبل ظهره، فمشى حتى يكون بينه وبين الجدار الذي قبل وجهه حين تدخل قريب من ثلاثة أذرع، فصلى وهو ‌يتوخى ‌المكان الذي أخبره بلال أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى فيه، وليس على أحد بأس أن يصلي في أي جوانب البيت شاء

[حديث السراج] (2/ 148)
: 615- أخبرنا أبو سعد الكنجروذي، أبنا أبو بكر أحمد بن الحسين بن مهران، أبنا أبو العباس السراج، ثنا عبيد بن عبد الواحد، ثنا سعيد بن أبي مريم، ثنا إسماعيل ابن إبراهيم بن عقبة، أخبرني ‌نافع ((أن، عبد الله ‌بن ‌عمر دخل الكعبة فمشى قبل وجهه وجعل الباب قبل ظهره، فيمشي حتى يكون بينه وبين الجدار الذي قبل وجهه ‌قريب ‌من ‌ثلاثة ‌أذرع، ثم يصلي يتوخى المكان الذي أخبره بلال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى فيه)))) .