الموسوعة الحديثية


- صَلَّيتُ مَعَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بالمَدينةِ ثَمانيًا جَميعًا، وسَبعًا جَميعًا، أخَّرَ الظُّهرَ وعَجَّلَ العَصرَ، وأخَّرَ المَغرِبَ وعَجَّلَ العِشاءَ.  
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
الراوي : ابن عباس | المحدث : ابن باز | المصدر : مجموع الشروح الفقهية. الصفحة أو الرقم : 457/25
التخريج : أخرجه النسائي (589) بلفظه، والبخاري (1174)، ومسلم (705) كلاهما بنحوه.
التصنيف الموضوعي: رقائق وزهد - التيسير إحسان - الأخذ بالرخصة آداب عامة - المباحات من الأفعال والأقوال صلاة - الجمع للمقيم لعذر أو بدون عذر صلاة - جواز الجمع بين الظهر والعصر للحاجة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن النسائي] (1/ 286)
: 589 - أخبرنا قتيبة قال: حدثنا سفيان، عن عمرو ، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم بالمدينة ثمانيا جميعا، وسبعا جميعا، ‌أخر ‌الظهر، ‌وعجل ‌العصر، وأخر المغرب، وعجل العشاء.

[صحيح البخاري] (2/ 58)
: 1174 - حدثنا علي بن عبد الله قال: حدثنا سفيان، عن عمرو قال: سمعت أبا الشعثاء جابرا قال: سمعت ابن عباس رضي الله عنهما قال: صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانيا جميعا، وسبعا جميعا، قلت: يا أبا الشعثاء، أظنه ‌أخر ‌الظهر ‌وعجل ‌العصر، وعجل العشاء وأخر المغرب؟ قال: وأنا أظنه.

صحيح مسلم (1/ 491 ت عبد الباقي)
: 55 - (705) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا سفيان بن عيينة عن عمرو، عن جابر بن زيد، عن ابن عباس قال: صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم ثمانيا جميعا. وسبعا جميعا. قلت: يا أبا الشعثاء! أظنه ‌أخر ‌الظهر ‌وعجل ‌العصر. وأخر المغرب وعجل العشاء. قال: وأنا أظن ذاك.