الموسوعة الحديثية


- جاءَ أعْرابيٌّ فأناخَ راحِلتَه، ثُمَّ عَقَلَها ، ثُمَّ دخَلَ المسجِدَ، فصَلَّى خَلفَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فلمَّا سلَّمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، أتى راحِلتَه فأطْلَقَها، ثُمَّ رَكِبَ، ثُمَّ نادى: اللَّهُمَّ ارْحَمْني ومُحمَّدًا، ولا تُشرِكْ في رَحْمَتِنا أحَدًا، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: أتقولونَ هو أضَلُّ أمْ بعيرُه، ألَمْ تَسمَعوا إلى ما قال؟! قالوا: بلى.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : جندب بن عبدالله البجلي | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سنن أبي داود الصفحة أو الرقم : 4885
التخريج : أخرجه أحمد (18799)، والطبراني (2/161) (1667)، والحاكم (187) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الاعتداء في الدعاء آداب الدعاء - الزجر عن الإفراد بالدعاء استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته توبة - سعة رحمة الله تعالى وأنها سبقت غضبه
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[مسند أحمد] (31/ 99)
18799- حدثنا عبد الصمد، حدثنا أبي، أخبرنا الجريري، عن أبي عبد الله الجشمي، حدثنا جندب قال: جاء أعرابي فأناخ راحلته، ثم عقلها، ثم صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما صلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، أتى راحلته، فأطلق عقالها ثم ركبها، ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا، ولا تشرك في رحمتنا أحدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( أتقولون هذا أضل أم بعيره، ألم تسمعوا ما قال؟)) (( قالوا: بلى، قال:)) لقد حظرت رحمة الله واسعة، إن الله خلق مائة رحمة، فأنزل الله رحمة واحدة يتعاطف بها الخلائق، جنها وإنسها وبهائمها، وعنده تسع وتسعون، أتقولون هو أضل أم بعيره؟

 [المعجم الكبير – للطبراني]- دار إحياء التراث (2/ 161)
1667- حدثنا العباس بن حمدان الحنفي الأصبهاني، حدثنا نصر بن علي، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثني أبي، حدثني الجريري، عن أبي عبد الله الجشمي، حدثنا جندب، قال: جاء أعرابي فأناخ راحلته، ثم عقلها ثم صلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى راحلته فأطلق عقالها، ثم ركبها، ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا ولا تشرك في رحمتنا أحدا، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما تقولون؟ هو أضل أم بعيره؟ لقد حظر رحمة واسعة، إن الله عز وجل خلق مئة رحمة ثم أنزل منها رحمة تعاطف بها الخلائق جنها وإنسها وبهائمها، وعنده تسعة وتسعون أتقولون هو أضل أم بعيره؟.

المستدرك على الصحيحين (1/ 124)
187- حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، ثنا العباس بن محمد الدوري، ثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثني أبي، حدثني الجريري، عن أبي عبد الله الجسري، ثنا جندب قال: جاء أعرابي فأناخ راحلته، ثم عقلها، فصلى خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما سلم رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى راحلته فأطلق عقالها، ثم ركبها، ثم نادى: اللهم ارحمني ومحمدا ولا تشرك في رحمتنا أحدا. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ما تقولون أهو أضل أم بعيره؟ ألم تسمعوا ما قال؟)) قالوا: بلى. فقال: ((لقد حظر رحمة واسعة، إن الله خلق مائة رحمة، فأنزل رحمة تعاطف بها الخلائق جنها وإنسها وبهائمها، وعنده تسعة وتسعون، تقولون أهو أضل أم بعيره؟))