الموسوعة الحديثية


- أنهُ نزلَ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ضيفٌ فقال قلْ لفلانٍ اليهوديِّ نزلَ بي ضيفٌ فأَسلفني شيئًا مِنَ الدقيقِ
خلاصة حكم المحدث : [لم أجد له إسنادا]
الراوي : أبو رافع مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم | المحدث : السبكي (الابن) | المصدر : طبقات الشافعية الكبرى الصفحة أو الرقم : 6/308
التخريج : أخرجه الطبراني في ((الكبير)) (1/ 331) (989)، والروياني في ((مسنده)) (695)، وأبو نعيم في ((معرفة الصحابة)) (862) بنحوه تامًا.
التصنيف الموضوعي: أحكام أهل الذمة - معاملة أهل الذمة أطعمة - طعام الضيف بيوع - مبايعة المشركين قرض - جواز الاستقراض إيمان - أهل الكتاب وما يتعلق بهم
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الكبير للطبراني (1/ 331)
989 - حدثنا الحسين بن إسحاق التستري، ثنا عثمان بن أبي شيبة، حدثنا عبد الله بن نمير، ثنا موسى بن عبيدة، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن أبي رافع، قال: أضاف رسول الله صلى الله عليه وسلم ضيفا، فلم يلق عند النبي صلى الله عليه وسلم ما يصلحه، فأرسل إلى رجل من اليهود يقول لك محمد صلى الله عليه وسلم: أسلفني دقيقا إلى هلال رجب قال: لا إلا برهن، فأتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته، فقال: أم والله، إني لأمين في السماء أمين في الأرض، ولو أسلفني، أو باعني لأديت إليه فلما خرجت من عنده نزلت هذه الآية: {ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم} [[طه: 131]] إلى آخر الآية، لأنه يعزيه عن الدنيا

مسند الروياني (1/ 462)
695 - نا محمد بن بشار، نا أبو عاصم، نا موسى بن عبيدة، قال يزيد بن قسيط: عن أبي رافع مولى للنبي صلى الله عليه وسلم قال: نزل ضيف بالنبي صلى الله عليه وسلم فدعاني، فأرسلني إلى رجل من اليهود ببيع فقال: يقول لك محمد - أو رسول الله - نزل بنا ضيف ولم يبت عندنا ما يصلحه، فبعني كذا وكذا من الدقيق، أو أسلفني إلى هلال رجب قال: والله لا أبيعه ولا أسلفه إلا برهن، فخرجت إليه فأخبرته فقال: والله إني لأمين في السماء، أمين في الأرض، ولو أسلفني أو باعني لأديت إليه، اذهب بدرعي فنزلت هذه الآية {ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم} [[طه: 131]] الآية

معرفة الصحابة لأبي نعيم (1/ 252)
862 - حدثنا أبو بكر بن خلاد، ثنا محمد بن يونس، ثنا عبد الله بن داود الخريبي، ثنا موسى بن عبيدة الربذي، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن أبي رافع، قال: بعثني النبي صلى الله عليه وسلم إلى يهودي فقال: " قل له: يقول لك رسول الله صلى الله عليه وسلم: بعنا أو أسلفنا إلى رجب "، فقال: لا والله لا أسلفه، ولا أبيعه إلا برهن، فرجعت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فقال: " والله لو باعني أو أسلفني لقضيناه، إني لأمين في السماء، أمين في الأرض، اذهب بدرعي الحديد "، فذهبت بها، فنزلت هذه الآية يعزيه عن الدنيا: { ولا تمدن عينيك إلى ما متعنا به أزواجا منهم زهرة الحياة الدنيا } [[طه: 131]] " رواه وكيع، وعبد الله بن نمير، عن موسى بن عبيدة مثله، وقال: أضاف النبي صلى الله عليه وسلم ضيفا فلم يجد ما يصلحه، فبعثه إلى يهودي