الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان إذا أرادَ سفرًا أَقْرَعَ بَيْنَ نِسَائِهِ فَأَصابَ عَائِشَةَ الْقُرْعَةَ في غزوةِ بَنِي المصْطَلِقِ
خلاصة حكم المحدث : فيه محمد بن عمرو بن علقمة وحديثه حسن ، وبقية رجاله ثقات
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 4/326
التخريج : أخرجه أبو يعلى في ((المسند)) (6125) بلفظه، والطبراني (23/ 129) (165)، والبزار (8011) بنحوه
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - القضاء بالقرعة سفر - القسم للنساء إذا حضر سفر مغازي - غزوة بني المصطلق نكاح - العدل والقسمة بين النساء شهادات - القرعة في المشكلات
| شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (10/ 508 ت حسين أسد)
: 6125 - حدثنا أبو موسى، حدثنا عمر بن أبي خليفة، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي ‌هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان إذا ‌أراد ‌سفرا ‌أقرع ‌بين ‌نسائه فأصاب عائشة القرع في غزوة بني المصطلق

[المعجم الكبير للطبراني] (23/ 129)
: 165 - حدثنا زكريا بن يحيى الساجي، وأحمد بن زهير التستري، قالا: ثنا محمد بن بشار، ثنا عمر بن خليفة البكراوي، عن محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي ‌هريرة، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ‌أراد ‌سفرا ‌أقرع ‌بين ‌نسائه

[مسند البزار = البحر الزخار] (14/ 334)
: 8011- حدثنا محمد بن المثنى، ومحمد بن معمر، واللفظ لمحمد بن معمر قالا: أخبرنا عمرو بن خليفة البكراوي، قال: حدثنا محمد بن عمرو، عن أبي سلمة، عن أبي ‌هريرة، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ‌أراد ‌سفرا ‌أقرع ‌بين ‌نسائه فأصاب عائشة القرعة في غزوة بني المصطلق فلما كان في جوف الليل انطلقت عائشة لحاجة فانحلت قلادتها فذهبت في طلبها، وكان مسطح يتيما لأبي بكر وفي عياله فلما رجعت عائشة لم تر العسكر قال: وكان صفوان بن المعطل السلمي يتخلف عن الناس فيصيب القدح والجراب والإداوة أحسبه قال: (ذا عائشة؟ قال): وجهه عنها، ثم أدنى بعيره منها. قال: فانتهى إلى العسكر فقالوا قولا، أو، قالوا فيه، ثم ذكر الحديث حتى انتهى قال: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجيء فيقوم على الباب فيقول: كيف تيكم؟ حتى جاء يوما فقال: أبشري يا عائشة فقد أنزل الله عذرك فقالت: نحمد الله لا نحمدك قال وأنزل في ذلك عشر آيات: {إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم} قال: فحد رسول الله صلى الله عليه وسلم مسطح وحمنة وحسان. وهذا الحديث لا نعلمه يروى عن أبي ‌هريرة إلا من هذا الوجه بهذا الإسناد.