الموسوعة الحديثية


- أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قال في خُطبتِه : ألا إنَّ في قتيلِ عمْدِ الخطأِ قتيلَ السَّوْطِ والعصا مِائةٌ من الإبِلِ منها أربعونَ خَلِفَةً في بُطونِها أولادُها
خلاصة حكم المحدث : لم يصح
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : ابن العربي | المصدر : أحكام القرآن لابن العربي الصفحة أو الرقم : 1/605
التخريج : أخرجه مطولاً أبو داود (4549) بمعناه، والنسائي (4799)، وابن ماجه (2628) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: ديات وقصاص - دية قتل الخطأ ديات وقصاص - صفة قتل العمد وصفة قتل شبه العمد ديات وقصاص - مقدار الدية جمعة - خطبة النبي صلى الله عليه وسلم ديات وقصاص - أجناس مال الدية وأسنان إبلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 185)
: 4549 - حدثنا مسدد، حدثنا عبد الوارث، عن علي بن زيد، عن القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعناه، قال: خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم الفتح أو فتح مكة على درجة البيت أو الكعبة، قال أبو داود: كذا رواه ابن عيينة، أيضا عن علي بن زيد، عن القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر، عن النبي صلى الله عليه وسلم: رواه أيوب السختياني، عن القاسم بن ربيعة، عن عبد الله بن عمرو، مثل حديث خالد، ورواه حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن يعقوب السدوسي، عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم: وقول زيد، وأبي موسى مثل حديث النبي صلى الله عليه وسلم وحديث عمر رضي الله عنه.

سنن النسائي (8/ 42)
: ‌4799 - أخبرنا محمد بن منصور قال: حدثنا سفيان قال: حدثنا ابن جدعان سمعه من القاسم بن ربيعة ، عن ابن عمر قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة على درجة الكعبة، فحمد الله وأثنى عليه وقال: الحمد لله الذي صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده، ألا إن قتيل العمد الخطأ بالسوط والعصا شبه العمد فيه مائة من الإبل مغلظة، منها أربعون خلفة في بطونها أولادها.

[سنن ابن ماجه] (2/ 878 )
: ‌2628 - حدثنا عبد الله بن محمد الزهري قال: حدثنا سفيان بن عيينة، عن ابن جدعان، سمعه من القاسم بن ربيعة، عن ابن عمر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام يوم فتح مكة وهو على درج الكعبة فحمد الله وأثنى عليه فقال: الحمد لله الذي صدق وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، ألا إن قتيل الخطأ، قتيل السوط والعصا فيه مائة من الإبل، منها أربعون خلفة، في بطونها أولادها، ألا إن كل مأثرة كانت في الجاهلية، ودم تحت قدمي هاتين، إلا ما كان من سدانة البيت وسقاية الحاج، ألا إني قد أمضيتهما لأهلهما كما كانا.