الموسوعة الحديثية


- لما أمر رسولُ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - ببيعةِ الرضوانِ -؛ كان عثمانُ رسولَ رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - إلى مكةَ -؛ فبايع الناسُ، فإنَّ عثمانَ في حاجة اللهِ، وحاجةِ رسولِه، فضرب بإحدى يدَيه على الأخرى، فكانت يدُ رسولِ اللهِ - صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ - لعثمانَ خيرًا من أيديهم لأنفسِهم.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : أنس بن مالك | المحدث : الألباني | المصدر : هداية الرواة
الصفحة أو الرقم : 6019 التخريج : أخرجه الترمذي (3702)، والبزار (7286)، وابن شاهين في ((شرح مذاهب أهل السنة)) (114)
التصنيف الموضوعي: مناقب وفضائل - عثمان بن عفان مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم اعتصام بالسنة - أوامر النبي ونواهيه وتقريراته بيعة - بيعة الرضوان (الشجرة) مناقب وفضائل - فضائل جمع من الصحابة والتابعين
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 626)
3702- حدثنا أبو زرعة قال: حدثنا الحسن بن بشر قال: حدثنا الحكم بن عبد الملك، عن قتادة، عن أنس بن مالك، قال: لما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم ببيعة الرضوان كان عثمان بن عفان رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة قال: فبايع الناس، قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن عثمان في حاجة الله وحاجة رسوله)). فضرب بإحدى يديه على الأخرى، فكانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم لعثمان خيرا من أيديهم لأنفسهم. ((هذا حديث حسن صحيح غريب))

[مسند البزار - البحر الزخار] (13/ 481)
7286- حدثنا زهير بن محمد، حدثنا الحسن بن بشر، حدثنا الحكم بن عبد الملك، عن قتادة، عن أنس، قال: لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم ببيعة الرضوان كان عثمان بن عفان رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة فبايع الناس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اللهم إن عثمان في حاجتك وحاجة رسولك فضرب بإحدى يديه على الأخرى فكانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم لعثمان خير له من أيديهم لأنفسهم.

شرح مذاهب أهل السنة لابن شاهين (ص: 159)
114- حدثنا أحمد بن محمد بن يزيد الزعفراني، وأحمد بن محمد بن إسماعيل الأدمي، قالا: ثنا الفضل بن سهل، قال: حدثني الحسن بن بشر بن سلم، قال: حدثني الحكم بن عبد الملك، عن قتادة، عن أنس، قال: لما أمر النبي صلى الله عليه وسلم ببيعة الرضوان، كان عثمان بن عفان رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أهل مكة. قال: فبايع الناس، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((اللهم إن عثمان في حاجة الله وحاجة رسوله)). قال: فضرب بإحدى يديه على الأخرى. قال: فكانت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم لعثمان خيرا من أيديهم لأنفسهم. تفرد عثمان بهذه الفضيلة، لم يشركه فيها أحد