الموسوعة الحديثية


- إِنَّ هذا القرآنَ مأدُبَةُ اللهِ فاقبلُوا مِنْ مأدُبَتِهِ ما استَطَعْتُمْ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 2024
التخريج : أخرجه الحاكم (2040) مطولاً واللفظ له، وأخرجه ابن أبي شيبة في ((المسند)) (376)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (1933) مطولاً باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: قرآن - تعلم القرآن وتعليمه قرآن - فضل القرآن على سائر الكلام قرآن - فضل قراءة القرآن آداب عامة - ضرب الأمثال قرآن - الاجتماع على قراءة القرآن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[المستدرك على الصحيحين] (1/ 741)
: 2040 - حدثنا أبو الوليد حسان بن محمد القرشي الفقيه، ثنا مسدد بن قطن بن إبراهيم، ثنا داود بن رشيد، ثنا صالح بن عمر، أنبأ إبراهيم الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن هذا القرآن مأدبة الله فاقبلوا من مأدبته ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، والنور المبين، والشفاء النافع عصمة لمن تمسك به، ونجاة لمن تبعه، لا يزيغ فيستعتب، ولا يعوج فيقوم، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق من كثرة الرد، اتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته كل حرف عشر حسنات، أما إني لا أقول الم حرف، ولكن ألف ولام وميم . هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه بصالح بن عمر

مسند ابن أبي شيبة (1/ 251)
376 - نا أبو معاوية، عن الهجري، عن أبي الأحوص، عن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن هذا القرآن مأدبة الله، فتعلموا من مأدبة الله ما استطعتم، إن هذا القرآن حبل الله، وهو النور المبين، والشافع النافع، عصمة لمن يتمسك به، ونجاة لمن تبعه، لا يعوج فيقوم، ولا يزيغ فيستعتب، ولا تنقضي عجائبه، ولا يخلق عن كثرة الرد، أتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف منه عشر حسنات، أما إني لا أقول ألف ولام، ولكن ألف عشرا، ولام عشرا

شعب الإيمان (2/ 324)
1933 - أخبرنا أبو حسين بن بشران أنا أبو جعفر الرزاز ثنا محمد بن إسماعيل السلمي و أخبرنا أبو القاسم عبد الخالق بن علي بن عبد الخالق المؤذن ثنا أبو بكر بن خنب ثنا أبو إسماعيل الترمذي ثنا أيوب بن سليمان بن بلال حدثني أبو بكر بن أبي أويس عن سليمان بن بلال عن محمد بن عجلان عن أبي إسحق عن أبي الأحوص عن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه و سلم إن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته من استطعتم إن هذا القرآن هو حبل الله و النور المبين و الشفاء النافع عصمة لمن تمسك به و نجاة من تبعه و لا يعوج فيقوم و لا يزيغ فيستعتب و لا تنقضي عجائبه و لا يخلق من كثرة الرد فاتلوه فإن الله يأجركم على تلاوته بكل حرف عشر حسنات أما إني لا أقول لكم ( الم حرف و لكن ) ألف حرف و لام حرف و ميم حرف ثلاثون حسنة أبو إسحاق هذا هو إبراهيم الهجري و كذلك رواه صالح بن عمرو و يحيى بن عثمان عن إبراهيم مرفوعا و رواه جعفر بن عون و إبراهيم بن طهمان موقوفا على عبد الله بن مسعود