الموسوعة الحديثية


- ثمَّ ذكَر بإسنادِهِ مِثْلَهُ. [يعني حديثَ: قال رجُلٌ: يا رسولَ اللهِ، أيُؤاخَذُ أحَدُنا بما عمِل في الجاهليَّةِ؟ فقال: مَن أحسَن في الإسلامِ لمْ يُؤاخَذْ بما عمِل في الجاهليَّةِ، ومَن أساء في الإسلامِ أُخِذَ بالأَوَّلِ والآخِرِ.]
خلاصة حكم المحدث : [فيه] مؤمل بن إسماعيل سيئ الحفظ لكنه توبع، ومن فوقه من رجال الشيخين
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج مشكل الآثار الصفحة أو الرقم : 505
التخريج : أخرجه البخاري (6921)، ومسلم (120) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: إسلام - فضل الإسلام إحسان - غفران الله للذنوب والآثام إسلام - تبشير من دخل في الإسلام بالغفران والرحمة إيمان - هل يؤاخذ بأعمال الجاهلية رقائق وزهد - الترهيب من مساوئ الأعمال
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (9/ 14)
6921- حدثنا خلاد بن يحيى، حدثنا سفيان، عن منصور والأعمش، عن أبي وائل، عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: ((قال رجل: يا رسول الله، أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر)).

[صحيح مسلم] (1/ 111 )
189- (120) حدثنا عثمان بن أبي شيبة. حدثنا جرير، عن منصور، عن أبي وائل، عن عبد الله؛ قال قال أناس لرسول الله عليه وسلم: يا رسول الله! أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية؟ قال: ((أما من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها. ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام))