الموسوعة الحديثية


- رأيتُ الأُصَيْلِعَ -يعني عُمَرَ بنَ الخطَّابِ- يُقبِّلُ الحَجَرَ، ويقولُ: أمَا إنِّي أعلَمُ أنَّك حجرٌ، ولكنْ رأيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يُقبِّلُك.
خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح على شرط مسلم
الراوي : عمر بن الخطاب | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 361
التخريج : أخرجه من طرق البخاري (1597)، ومسلم (1270)، وأبو داود (1873)، والنسائي (2937)، وابن ماجه (2943)، وأحمد (361) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: اعتصام بالسنة - لزوم السنة حج - استلام الحجر الأسود وتقبيله حج - فضل الحجر الأسود مناقب وفضائل - عمر بن الخطاب علم - الحث على الأخذ بالسنة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح البخاري] (2/ 149 ط السلطانية)
1597- حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، عن عمر رضي الله عنه: أنه جاء إلى الحجر الأسود فقبله، فقال: ((إني أعلم أنك حجر، لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك))

[صحيح مسلم] (2/ 925 )
248- (1270) وحدثني حرملة بن يحيى، أخبرنا ابن وهب، أخبرني يونس، وعمرو، ح وحدثني هارون بن سعيد الأيلي، حدثني ابن وهب، أخبرني عمرو، عن ابن شهاب، عن سالم، أن أباه، حدثه قال: قبل عمر بن الخطاب الحجر، ثم قال: ((أم والله، لقد علمت أنك حجر، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك)) زاد هارون في روايته: قال عمرو: وحدثني بمثلها زيد بن أسلم، عن أبيه أسلم

[سنن أبي داود] (2/ 175)
1873- حدثنا محمد بن كثير، أخبرنا سفيان، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، عن عمر، أنه جاء إلى الحجر فقبله، فقال: ((إني أعلم أنك حجر لا تنفع ولا تضر ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك))

[سنن النسائي] (5/ 227)
2937- أخبرنا إسحاق بن إبراهيم، قال: أخبرنا عيسى بن يونس، وجرير، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن عابس بن ربيعة، قال: رأيت عمر جاء إلى الحجر فقال: إني أعلم أنك حجر، ((ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك، ‌ثم ‌دنا ‌منه ‌فقبله))

[مسند أحمد] (1/ 430 ط الرسالة)
((361- حدثنا محمد بن جعفر، حدثنا شعبة، عن عاصم الأحول، عن عبد الله بن سرجس، قال رأيت الأصيلع- يعني عمر بن الخطاب- يقبل الحجر، ويقول: أما إني أعلم أنك حجر، ولكن رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك))