الموسوعة الحديثية


- كانت ليلتي من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فانْسَلَّ فظننتُ أنَّه انْسَلَّ إلى بعضِ نسائِه فخرجتُ فإذا به ساجدٌ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] محمد بن عثيم مع ضعفه يكتب حديثه والإنكار في أحاديثه لعله من جهة ابن البيلماني
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : ابن عدي | المصدر : الكامل في الضعفاء الصفحة أو الرقم : 7/480
التخريج : أخرجه مطولاً أبو يعلى (4661) باختلاف يسير، والعقيلي في ((الضعفاء الكبير)) (4/116) بنحوه، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (6/240) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: استغفار - أسباب المغفرة تراويح وتهجد وقيام ليل - قيام النبي صلى الله عليه وسلم رقائق وزهد - الظن نكاح - الغيرة صلاة - أدعية الركوع والسجود وما يتعلق بها
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (8/ 121 ت حسين أسد)
: ‌4661 - حدثنا عبد الأعلى، حدثنا معتمر بن سليمان قال: سمعت محمد بن عثيم أبا زر الحضرمي قال: حدثني عثيم، عن عثمان بن عطاء الخراساني، عن أبيه، عن عائشة قالت: كانت ليلتي من رسول الله صلى الله عليه وسلم فانسل فظننت أنما انسل إلى بعض نسائه، فخرجت غيرى فإذا أنا به ساجد كالثوب الطريح فسمعته يقول: سجد لك سوادي وخيالي، وآمن بك فؤادي. رب هذه يدي وما جنيت على نفسي، يا عظيم ترجى لكل عظيم فاغفر الذنب العظيم. قالت: فرفع رأسه فقال: ما أخرجك؟ قالت: ظن ظننته قال: إن بعض الظن إثم واستغفري الله. إن جبريل أتاني فأمرني أن أقول هذه الكلمات التي سمعت، فقوليها في سجودك؛ فإنه من قالها لم يرفع رأسه حتى يغفر أظنه قال: له

[الضعفاء الكبير للعقيلي] (4/ 116)
: وحدثنا أحمد بن داود القومسي، حدثنا محمد بن أبي السري، حدثنا معمر، حدثنا محمد بن عثيم، عن عطاء، عن عائشة، قالت: افتقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في الليل فخرجت ألتمسه ، فإذا هو ساجد كالثوب الطريح ، وهو يقول في سجوده: ‌سجد ‌لك ‌خيالي ‌وسوادي، وآمن بك فؤادي ، هذه يدي بما جنيت على نفسي ، يا عظيم يرجى لكل عظيم ، فاغفر الذنب العظيم . أما الحديث الأول فلا يتابع عليه ، وأما الآخر فيروى من غير هذا الوجه بخلاف هذا اللفظ

الكامل في الضعفاء (6/ 240)
أخبرنا الحسن بن الفرج ثنا يوسف بن عدي ثنا معتمر عن محمد بن عثيم أبو ذر عن عثمان بن عطاء الخراساني عن أبيه عن عائشة كانت ليلتي من رسول الله صلى الله عليه و سلم فانسل فظننت انه انسل إلى بعض نسائه فخرجت فإذا به ساجد فذكره ولمحمد بن عثيم غير ما ذكرت وليس بالكثير وهو مع ضعفه يكتب حديثه لأن الإنكار في أحاديثه لعله من جهة بن البيلماني فإن عامة ما يرويه عن بن البيلماني