الموسوعة الحديثية


- عَن حُذَيْفةَ، قالَ: ما بينَ طرفَي حَوضي النَّبيِّ كما بينَ أيلةَ ومِصرَ، وإنَّ آنيتَهُ أَكْثرُ، أو مثلُ عددِ نجومِ السَّماءِ، أحلى منَ العَسلِ، وأطيَبُ ريحًا منَ المسكِ، وأبردُ منَ الثَّلجِ، من شربَ منهُ شربةً لم يظمَأْ بعدَها
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : زر بن حبيش | المحدث : الألباني | المصدر : تخريج كتاب السنة الصفحة أو الرقم : 725
التخريج : أخرجه ابن أبي عاصم في ((السنة)) (725) واللفظ له، وأحمد (23346)، وابن أبي شيبة (32346) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: قيامة - الحوض آداب عامة - ضرب الأمثال إيمان - الوعد فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - خصائصه صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


السنة - لابن أبي عاصم (2/ 336)
725 - ثنا هدبة، ثنا حماد بن سلمة، عن عاصم، عن زر، عن حذيفة، قال: ما بين طرفي حوض النبي صلى الله عليه وسلم كما بين أيلة ومصر، وإن آنيته أكثر، أو مثل عدد نجوم السماء، أحلى من العسل، وأطيب ريحا من المسك، وأبرد من الثلج، من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها "

[مسند أحمد] (38/ 370)
23346 - حدثنا عفان، حدثنا حماد، عن عاصم، عن زر، عن حذيفة أنه قال: ما بين طرفي حوض النبي صلى الله عليه وسلم كما بين أيلة ومصر، آنيته أكثر أو مثل عدد نجوم السماء، ماؤه أحلى من العسل، وأشد بياضا من اللبن، وأبرد من الثلج، وأطيب ريحا من المسك، من شرب منه لم يظمأ بعده أبدا

مصنف ابن أبي شيبة ت عوامة ط القبلة (16/ 433)
32346- حدثنا حسين بن علي ، عن زائدة ، عن عاصم ، عن زر ، عن حذيفة، قال : الحوض أبيض من اللبن ، وأحلى من العسل ، وأبرد من الثلج ، وأطيب ريحا من المسك , آنيته عدد نجوم السماء , ما بين أيلة وصنعاء , من شرب منه لم يظمأ بعد ذلك أبدا.