الموسوعة الحديثية


- أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم صلَّى فلمَّا انصرَف قال ها هنا مِن بني فُلانٍ أحَدٌ فلَمْ يُجِبْه أحَدٌ ثمَّ قال ها هنا مِن بني فُلانٍ أحَدٌ فلَمْ يُجِبْه أحَدٌ ثمَّ قال ها هنا مِن بني فُلانٍ أحَدٌ فقال رجُلٌ نَعَمْ يا رسولَ اللهِ ها هنا فُلانٌ فقال إنَّ صاحبَكم مُحتبَسٌ ببابِ الجنَّةِ بدَيْنٍ عليه فقال رجُلٌ إليَّ دَيْنُه يا رسولَ اللهِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن العلاء بن عبد الكريم إلا وكيع ولا عن وكيع إلا أبو كريب ولا كتبناه إلا عن أسلم
الراوي : سمرة بن جندب | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 3/244
التخريج : أخرجه الطبراني في الأوسط (3046) بلفظه وأبو داود(3341) والنسائي (4685) بنحوه
التصنيف الموضوعي: قرض - إثم من مات وعليه قرض قرض - أداء الديون
|أصول الحديث

أصول الحديث:


المعجم الأوسط (3/ 244)
3046 - حدثنا أسلم بن سهل الواسطي قال: نا أبو كريب قال: نا وكيع، عن العلاء بن عبد الكريم، عن الشعبي، عن سمرة بن جندب، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى فلما انصرف قال: هاهنا من بني فلان أحد؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا من بني فلان أحد؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا من بني فلان أحد؟ فقال رجل: نعم، يا رسول الله، هاهنا فلان فقال: إن صاحبكم محتبس بباب الجنة، بدين عليه فقال رجل: إلي دينه، يا رسول الله لم يرو هذا الحديث عن العلاء بن عبد الكريم إلا وكيع، ولا عن وكيع إلا أبو كريب، ولا كتباه إلا عن أسلم

سنن أبي داود (3/ 246)
3341 - حدثنا سعيد بن منصور، حدثنا أبو الأحوص، عن سعيد بن مسروق، عن الشعبي، عن سمعان، عن سمرة، قال: خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: هاهنا أحد، من بني فلان؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا أحد من بني فلان؟ فلم يجبه أحد، ثم قال: هاهنا أحد من بني فلان؟ فقام رجل، فقال: أنا يا رسول الله، فقال صلى الله عليه وسلم: ما منعك أن تجيبني في المرتين الأوليين؟ أما إني لم أنوه بكم إلا خيرا، إن صاحبكم مأسور بدينه، فلقد رأيته أدى عنه حتى ما بقي أحد يطلبه بشيء، قال أبو داود: سمعان بن مشنج

سنن النسائي (7/ 315)
4685 - أخبرنا محمود بن غيلان، قال: حدثنا عبد الرزاق، قال: حدثنا الثوري، عن أبيه، عن الشعبي، عن سمعان، عن سمرة قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة فقال: أها هنا من بني فلان أحد؟ ثلاثا، فقام رجل، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: ما منعك في المرتين الأوليين أن لا تكون أجبتني؟ أما إني لم أنوه بك إلا بخير، إن فلانا لرجل منهم مات مأسورا بدينه