الموسوعة الحديثية


- جاء أبو موسَى يعودُ الحسنَ فقال له عليٌّ عائدًا جئتَ أم زائرًا قال عائدًا فقال له عليٌّ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم من عاد مريضًا بُكرةً شيَّعه سبعون ألفَ ملَكٍ كلُّهم يستغفِرُ له حتَّى يُمسيَ وكان له خريفٌ في الجنَّةِ وإن عاده مساءً شيَّعه سبعون ألفَ ملَكٍ كلُّهم يستغفِرُ له حتَّى يُصبِحَ وكان له خريفٌ في الجنَّةِ
خلاصة حكم المحدث : عن علي موقوفا فهو أصح
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الذهبي | المصدر : المهذب في اختصار السنن الصفحة أو الرقم : 3/1312
التخريج : أخرجه أبو داود (3099) باختلاف يسير دون القصة في أوله، والترمذي (969) باختلاف يسير، وابن ماجه (1442) بنحوه دون القصة في أوله
التصنيف الموضوعي: ملائكة - أعمال الملائكة مريض - مشروعية عيادة المريض وفضلها
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 152 ط مع عون المعبود)
((‌3099- حدثنا عثمان بن أبي شيبة، نا أبو معاوية، قال: نا الأعمش، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي، عن النبي صلى الله عليه وسلم، بمعناه ولم يذكر الخريف)) [سنن أبي داود] (3/ 152 ط مع عون المعبود) 3098- حدثنا محمد بن كثير، أنا شعبة، عن الحكم، عن عبد الله بن نافع، عن علي، قال: ((ما من رجل يعود مريضا ممسيا إلا خرج معه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة، ومن أتاه مصبحا خرج معه سبعون ألف ملك يستغفرون له حتى يمسي، وكان له خريف في الجنة)).

[سنن الترمذي] (3/ 291)
‌969- حدثنا أحمد بن منيع قال: حدثنا الحسين بن محمد قال: حدثنا إسرائيل، عن ثوير هو ابن أبي فاختة، عن أبيه، قال: أخذ علي بيدي، قال: انطلق بنا إلى الحسن نعوده، فوجدنا عنده أبا موسى، فقال علي: أعائدا جئت يا أبا موسى أم زائرا؟ فقال: لا بل عائدا، فقال علي: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح، وكان له خريف في الجنة)): هذا حديث حسن غريب وقد روي عن علي هذا الحديث من غير وجه منهم من وقفه ولم يرفعه وأبو فاختة: اسمه سعيد بن علاقة

[سنن ابن ماجه] (1/ 463 )
‌1442- حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال: حدثنا أبو معاوية قال: حدثنا الأعمش، عن الحكم، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى، عن علي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((من أتى أخاه المسلم، عائدا، مشى في خرافة الجنة حتى يجلس، فإذا جلس غمرته الرحمة، فإن كان غدوة، صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي، وإن كان مساء، صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح))