الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ يُخْرِجُ ناسًا مِنَ النَّارِ فيُدْخِلَهُمُ الجَنَّةَ.
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم : 191
التخريج : أخرجه البخاري (6558) بمعناه
التصنيف الموضوعي: جهنم - ذكر من يخرج من النار من أهل التوحيد جهنم - صفة عذاب أهل النار جهنم - من يدخلها وبمن وكلت رقائق وزهد - سعة رحمة الله إيمان - اليوم الآخر
| أحاديث مشابهة | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح مسلم (1/ 178 ت عبد الباقي)
: 317 - (191) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا سفيان بن عيينة، عن عمرو، سمع جابرا يقول: سمعه من النبي صلى الله عليه وسلم بأذنه يقول:" ‌إن ‌الله ‌يخرج ‌ناسا ‌من ‌النار ‌فيدخلهم ‌الجنة ".

[صحيح البخاري] (8/ 115)
: ‌6558 - حدثنا أبو النعمان: حدثنا حماد، عن عمرو، عن جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: يخرج من النار بالشفاعة كأنهم الثعارير قلت: ما الثعارير؟ قال: الضغابيس وكان قد سقط فمه، فقلت لعمرو بن دينار أبا محمد: سمعت جابر بن عبد الله يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: يخرج بالشفاعة من النار؟ قال: نعم.

صحيح مسلم (1/ 122)
: 318 - (191) حدثنا أبو الربيع ، حدثنا حماد بن زيد قال: قلت لعمرو بن دينار : أسمعت جابر بن عبد الله يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله يخرج قوما من النار بالشفاعة؟ قال: نعم . 319 - (191) حدثنا حجاج بن الشاعر ، حدثنا أبو أحمد الزبيري ، حدثنا قيس بن سليم العنبري قال: حدثني يزيد الفقير ، حدثنا جابر بن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن قوما يخرجون من النار يحترقون فيها إلا دارات وجوههم حتى يدخلون الجنة 320 - (191) وحدثنا حجاج بن الشاعر ، حدثنا الفضل بن دكين ، حدثنا أبو عاصم - يعني: محمد بن أبي أيوب - قال: حدثني يزيد الفقير قال: كنت قد شغفني رأي من رأي الخوارج، فخرجنا في عصابة ذوي عدد نريد أن نحج ثم نخرج على الناس، قال: فمررنا على المدينة فإذا جابر بن عبد الله يحدث القوم، جالس إلى سارية، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فإذا هو قد ذكر الجهنميين، قال: فقلت له: يا صاحب رسول الله، ما هذا الذي تحدثون؟ والله يقول: {إنك من تدخل النار فقد أخزيته} و: {كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها} فما هذا الذي تقولون؟ قال: فقال: أتقرأ القرآن؟ قلت: نعم، قال: فهل سمعت بمقام محمد عليه السلام، يعني: الذي يبعثه الله فيه؟ قلت: نعم، قال: فإنه مقام محمد صلى الله عليه وسلم المحمود، الذي يخرج الله به من يخرج، قال: ثم نعت وضع الصراط ومر الناس عليه، قال: وأخاف أن لا أكون أحفظ ذاك، قال: غير أنه قد زعم أن قوما يخرجون من النار بعد أن يكونوا فيها، قال: يعني فيخرجون كأنهم عيدان السماسم، قال: فيدخلون نهرا من أنهار الجنة، فيغتسلون فيه فيخرجون كأنهم القراطيس، فرجعنا قلنا: ويحكم! أترون الشيخ يكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فرجعنا، فلا والله ما خرج منا غير رجل واحد، أو كما قال أبو نعيم .