الموسوعة الحديثية


- جاء ناسٌ من العربِ إلى حُجَرِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فجعلوا يُنادون : يا محمَّدُ يا محمَّدُ، فأنزل اللهُ : { إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ } الآيةُ
خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن
الراوي : زيد بن أرقم | المحدث : السيوطي | المصدر : لباب النقول الصفحة أو الرقم : 274
التخريج : أخرجه الطبراني في ((المعجم الكبير)) (5/ 210) (5123)، وأبو طاهر المخلص في ((المخلصيات)) (35)، ومسدد كما في ((المطالب العالية)) (3722) به تامًا.
التصنيف الموضوعي: تفسير آيات - سورة الحج فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - توقيره وترك إكثار سؤاله عما لا ضرورة إليه قرآن - أسباب النزول آداب عامة - توقير العلماء وذوي المكانة والفضل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


 [المعجم الكبير – للطبراني] (5/ 210)
5123 - حدثنا موسى بن هارون، ثنا إسحاق بن راهويه، أنا معتمر بن سليمان، قال: سمعت داود الطفاوي، يقول: حدثني أبو مسلم البجلي، عن زيد بن أرقم، قال: جاء ناس من العرب، فقالوا: انطلقوا بنا إلى هذا الرجل، فإن يك نبيا فنحن أسعد الناس به، وإن كان ملكا عشنا في جناحه، فانطلقت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبرته بما قالوا، ثم جاءوا إلى حجر النبي صلى الله عليه وسلم، فجعلوا ينادون: يا محمد يا محمد، قال: فأنزل الله عز وجل {إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون} [الحجرات: 4] وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأذني وقال: لقد صدق الله قولك يا زيد

المخلصيات (1/ 122)
35- حدثنا عبدالله: حدثنا محمد: حدثنا معتمر بن سليمان قال: سمعت داود الطفاوي يحدث عن أبي مسلم البجلي، عن زيد بن أرقم قال: سمعت قوما يقولون: انطلقوا بنا إلى هذا الرجل فإن يك نبيا كنا أسعد به، وإن يكن ملكا عشنا تحت جناحه، فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته فانتهوا إلى حجره، فجعلوا ينادون: يا محمد يا محمد، فأنزل الله تعالى: {إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون} [الحجرات: 4] ، قال: فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم بأذني: صدق الله قولك وقال: يا زيد يا زيد

المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية (15/ 251)
3722 -[1] وقال مسدد وإسحاق جميعا: حدثنا معتمر، قال: سمعت داود الطفاوي يقول: حدثني أبو مسلم البجلي، قال: سمعت زيد بن أرقم رضي الله عنه يقول: أتى ناس النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: انطلقوا بنا إلى هذا الرجل، فإن كان نبيا فنحن نشهد به، وإن يكن ملكا عشنا في جنابه. فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فأخبرته بذلك. فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم ينادونه من حجرته: يا محمد، يا محمد، فأنزل الله عز وجل: {إن الذين ينادونك من وراء الحجرات أكثرهم لا يعقلون} فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأذني فمدها، وجعل يقول: لقد صدق الله قولك يا زيد، لقد صدق الله قولك يا زيد. [2] رواه أبو يعلى: حدثنا محمد بن يحيى بن أبي سمينة، ثنا معتمر، به.