الموسوعة الحديثية


- قال أهلُ المدينةِ لرسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: ادخُلِ المدينةَ راشدًا مَهديًّا. فدخَلَها، وخرَجَ النَّاسُ يَنظُرونَ إليه، كلمَّا مَرَّ على قَومٍ، قالوا: يا رسولَ اللهِ، هاهُنا. فقال: دَعُوها؛ فإنَّها مَأمورةٌ -يَعني النَّاقةَ-. حتى برَكَتْ على بابِ أبي أيُّوبَ.
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/406
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/169)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (16/43)
التصنيف الموضوعي: آداب المجلس - الركوب على الدابة جهاد - الهجرة من دار العدو إلى دار الإسلام فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - أحوال النبي
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الكامل في الضعفاء (2/ 169)
ثنا عبد الرحمن بن محمد القرشي ثنا محمد بن زياد بن معروف ثنا جعفر بن فرقد حدثني أبي حدثني عبد الرحمن بن حرملة عن سعيد بن المسيب عن عبد الله بن عمر قال أهل المدينة لرسول الله صلى الله عليه و سلم ادخل المدينة راشدا مهديا قال فدخل رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة فخرج الناس فجعلوا ينظرون الى رسول الله كلما مر على قوم قالوا يا رسول الله ها هنا فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم دعوها فانها مأمورة يعني ناقته حتى بركت على باب أبي أيوب الأنصاري قال الشيخ وقد أمليت بهذا الإسناد حديث مكلم الذئب في ذكر جعفر بن جسر بن فرقد الذي تقدم ذكره وهذان الحديثان باطلان عن عبد الرحمن بن حرملة لا يرويهما الا جسر وعن جسر جعفر والبلاء من جعفر لا من جسر لأن هذه الأحاديث التي أمليتها عن محمد بن زياد عن جعفر بن جسر عن أبيه لا يرويها عن جسر غير ابنه جعفر والأحاديث الأخرى التي أمليتها مما يرويه عنه غير ابنه فهي أحاديث صالحة مستقيمة على أن جسر هو في الضعفاء وابنه مثله ولجسر بن فرقد هذا غير ما ذكرت من الحديث وليس بالكثير وأحاديثه عامتها غير محفوظة

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (16/ 43)
: أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن مسعدة أنا حمزة بن يوسف أنا أنا أبو أحمد بن عدي نا عبد الرحمن بن محمد بن علي القرشي نا محمد بن زياد بن معروف أنا جعفر بن جسر بن فرقد حدثني أبي حدثني عبد الرحمن بن حرملة عن سعيد بن المسيب عن عبد الله بن عمر قال قال أهل المدينة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ادخل المدينة راشدا مهديا قال فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرج الناس فجعلوا ينظرون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما مر على قوم قالوا يا رسول الله ههنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوها فإنها ‌مأمورة يعني ناقته حتى بركت على باب أبي أيوب الأنصاري