الموسوعة الحديثية


- تمَّ نورُكَ فَهَديتَ، فلَكَ الحمدُ، عظُمَ حلمُكَ فغفَرتَ فلَكَ الحمدُ، بسطتَ يدَكَ فأعطَيتَ فلَكَ الحمدُ، ربَّنا وجهُكَ أَكْرمُ الوجوهِ، وجاهُكَ أعظمُ الجاهِ، وعطيَّتُكَ أفضلُ العطيَّةِ وأَهْناها، تطاعُ ربَّنا فتَشكُرُ، وتُعصَى فتَغفرُ، وتجيبُ المضطرَّ، وتَكْشفُ الضُّرَّ، وتَشفي السَّقيمَ، وتغفرُ الذَّنبَ، وتقبلُ التَّوبةَ، ولا يَجزي بآلائِكَ أحدٌ، ولا يبلغُ مِدحتَكَ قولُ قائلٍ.
خلاصة حكم المحدث : منقطع
الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الشوكاني | المصدر : تحفة الذاكرين الصفحة أو الرقم : 467
التخريج : أخرجه أبو يعلى (440)، واللفظ له، والطبراني في ((الدعاء)) (734)، وابن أبي شيبة (29257)، بلفظ مقارب.
التصنيف الموضوعي: توبة - سقوط الذنوب بالاستغفار والتوبة عقيدة - إثبات صفات الله تعالى عقيدة - عظمة الله سبحانه وتعالى أدعية وأذكار - حمد الله في كل الأحوال استغفار - مغفرة الله تعالى للذنوب العظام وسعة رحمته
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند أبي يعلى (1/ 344 ت حسين أسد)
: 440 - حدثنا عبد الأعلى بن حماد النرسي، حدثنا بشر بن منصور السليمي، عن الخليل بن مرة، عن الفرات بن سلمان، قال: قال علي: ألا يقوم أحدكم، فيصلي أربع ركعات قبل العصر، ويقول فيهن ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ‌تم ‌نورك ‌فهديت، ‌فلك ‌الحمد، عظم حلمك فعفوت، فلك الحمد، بسطت يدك فأعطيت، فلك الحمد ربنا، وجهك أكرم الوجوه، وجاهك أعظم الجاه، وعطيتك أفضل العطية وأهنؤها، تطاع ربنا فتشكر، وتعصى ربنا فتغفر، وتجيب المضطر، وتكشف الضر، وتشفي السقيم، وتغفر الذنب، وتقبل التوبة، ولا يجزي بآلائك أحد، ولا يبلغ مدحتك قول قائل

الدعاء - الطبراني (ص233)
: 734 - حدثنا عثمان بن عمر الضبي، ثنا عبد الله بن رجاء، أنبأ إسرائيل، ح وحدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي، ثنا أحمد بن يونس، ثنا زهير بن معاوية، ح وحدثنا أبو خليفة، ثنا أبو الوليد الطيالسي، ثنا شعبة، كلهم عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، عن علي، رضي الله عنه أنه كان يقول في دبر الصلاة: ‌تم ‌نورك ‌فهديت ‌فلك ‌الحمد، وعظم حلمك فعفوت فلك الحمد، وبسطت يدك فأعطيت فلك الحمد، ربنا وجهك أكرم الوجوه، وجاهك خير الجاه وعطيتك أنفع العطايا، تطاع ربنا فتشكر وتعصى ربنا فتغفر، تجيب المضطر وتكشف الضر، وتشفي السقيم، وتنجي من الكرب، لا يجزي بآلائك أحد، ولا يحصي نعمك قول قائل

مصنف ابن أبي شيبة (6/ 32 ت الحوت)
: 29257 - حدثنا وكيع، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن عاصم بن ضمرة، عن علي، أنه كان يقول: اللهم ‌تم ‌نورك ‌فهديت ‌فلك ‌الحمد، وعظم حلمك فعفوت فلك الحمد، وبسطت يدك فأعطيت فلك الحمد، ربنا وجهك أكرم الوجوه، وجاهك خير الجاه، وعطيتك أفضل العطية وأهنؤها، تطاع ربنا فتشكر، وتعصى ربنا فتغفر، تجيب المضطر، وتكشف الضر، وتشفي السقيم، وتنجي من الكرب، وتقبل التوبة، وتغفر الذنب لمن شئت، لا يجزئ آلاءك أحد، ولا يحصي نعماءك قول قائل. يعني: يقول بعد الصلاة