الموسوعة الحديثية


- مَنِ استعْمَلْناهُ منكم علَى عملٍ، فكتمَنَا مَخِيطًا فما فوقَهُ، كان ذَلِكَ غُلُولًا يَأْتِي بِهِ يومَ القيامَةِ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عدي بن عميرة الكندي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع الصفحة أو الرقم : 6024
التخريج : أخرجه مسلم (1833)، وأحمد (17723)، والطبراني (17/ 106) (256) بنحوه، وفيه قصة.
التصنيف الموضوعي: أقضية وأحكام - ما جاء في الرشوة إمامة وخلافة - أرزاق العمال غنائم - الغلول وما جاء فيه من العقوبة والوعيد أقضية وأحكام - نهي الحاكم عن الرشوة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[صحيح مسلم] (3/ 1465 )
: 30 - (1833) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. حدثنا وكيع بن الجراح. حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم، عن عدي بن عميرة الكندي، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (من ‌استعملناه ‌منكم على عمل، فكتمنا مخيطا فما فوقه، كان غلولا يأتي به يوم القيامة). قال: فقام إليه رجل أسود، من الأنصار. كأني أنظر إليه. فقال: يا رسول الله! اقبل عني عملك. قال (ومالك؟) قال: سمعتك تقول كذا وكذا. قال (وأنا أقوله الآن. من ‌استعملناه ‌منكم على عمل فليجيء بقليله وكثيره. فما أوتي منه أخذ. وما نهي عنه انتهى)

[مسند أحمد] (29/ 261 ط الرسالة)
: 17723 - حدثنا محمد بن جعفر، قال: حدثنا شعبة، عن إسماعيل، قال: سمعت قيسا يحدث عن عدي بن عميرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " من ‌استعملناه ‌منكم على عمل فكتمنا مخيطا، فهو غل يأتي به يوم القيامة ". فقام رجل من القوم آدم طوال من الأنصار، فقال: لا حاجة لي في عملك. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لم؟ " قال: إني سمعتك آنفا تقول. قال: " وأنا أقول الآن، من ‌استعملناه ‌منكم على عمل، فليأت بقليله وكثيره، فإن أتي بشيء أخذه، وإن نهي عنه انتهى

 [المعجم الكبير – للطبراني] (17/ 106)
: 256 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق، عن الثوري، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن عدي بن عميرة الكندي قال: خطبنا النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أيها الناس، من ‌استعملناه ‌منكم على عمل فكتمنا مخيطا فما فوقه فهو غل يأتي به يوم القيامة ، فقام رجل من الأنصار أسود كأني أنظر إليه الآن فقال: يا رسول الله، اقبل عني عملك قال: وما ذاك؟ قال: سمعتك تقول الذي قلت آنفا: قال: وأنا أقول من ‌استعملناه ‌منكم على عمل فجيء بقليله وكثيره، فما أوتي منه أخذ، وما نهي عنه انتهى