الموسوعة الحديثية


- قولوا سبحانَ اللهِ وبحمدِهِ، مائةَ مَرَّةٍ، مَنْ قالَها مَرَّةً كُتِبَتْ لَهُ عشْرًا، ومَنْ قالَها عشْرًا كُتِبَتْ لَهُ مِائَةً، و مَنْ قَالَها مَائَةً كُتِبَتْ لَهُ ألفًا، ومَنْ زادَ زادَه اللهُ، و مَنِ استغفرَ غفَرَ لَهُ
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جداً
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف الجامع الصفحة أو الرقم : 4119
التخريج : أخرجه الترمذي (3470)، واللفظ له، وابن الأعرابي في ((معجم الشيوخ)) (292)، بلفظ مقارب مطولا، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) بنحوه مطولا.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل الذكر أدعية وأذكار - فضل سبحان الله وبحمده استغفار - فضل الاستغفار أدعية وأذكار - الحث على ذكر الله تعالى أدعية وأذكار - فضل التحميد والتسبيح والدعاء
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن الترمذي] (5/ 513)
: 3470 - حدثنا إسماعيل بن موسى قال: حدثنا داود بن الزبرقان، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم لأصحابه: " قولوا: سبحان الله وبحمده مائة مرة، ‌من ‌قالها ‌مرة ‌كتبت ‌له ‌عشرا، ‌ومن ‌قالها ‌عشرا ‌كتبت ‌له ‌مائة، ومن قالها مائة كتبت له ألفا، ومن زاد زاده الله، ومن استغفر الله غفر له ": هذا حديث حسن غريب

معجم شيوخ ابن الأعرابي (1/ 171 ط ابن الجوزي)
: 292 - قرئ على أبي سعيد بن الأعرابي وأنا أسمع نا محمد بن عيسى البياضي أبو علي، أنا أبو حفص عمرو بن علي، نا عيسى بن شعيب، نا روح بن القاسم، عن مطر الوراق، عن نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ‌اذكروا ‌الله ‌عباد ‌الله، ‌فإن ‌قال ‌العبد: ‌سبحان ‌الله ‌بحمده، كتب الله له بها عشرا، ومن عشر إلى مائة، ومن مائة إلى ألف، ومن زاد زاده الله، ومن استغفر غفر له، ومن حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في ملكه، ومن أعان على خصومة بغير علم فقد باء بسخط من الله، ومن قذف مؤمنا أو مؤمنة حبسه الله في ردغة الخبال حتى يأتي بالمخرج، ومن مات وعليه دين اقتص من حسناته، ليس ثم دينار ولا درهم "

[المعجم الأوسط للطبراني] (3/ 200)
: 2921 - حدثنا إبراهيم قال: نا محمد قال: نا محمد بن سواء، عن حسين المعلم، عن مطر الوراق، عن ‌نافع، عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قال: سبحان الله، كتبت له عشرا، ومن قالها عشر مرار كتب له مائة، ‌ومن ‌استغفر ‌الله ‌غفر ‌له، ومن أعان على خصومة بظلم أو بغير علم، لم يزل في سخط الله حتى يبرح، ومن حالت شفاعته دون حد من حدود الله، فقد ضاد الله، ومن مات وعليه دينار أو درهم قص من حسناته ليس ثم دينار ولا درهم لم يرو هذا الحديث عن حسين إلا محمد، تفرد به محمد بن عبد الرحمن