الموسوعة الحديثية


- أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بَعَثَ إلى عُثمانَ يستعينُه في غَزاةٍ غَزاها، فبَعَثَ إلَيه عُثمانُ بعَشَرةِ آلافِ دينارٍ فوَّضَها بَينَ يَدَيه، قال: فجَعَلَ النَّبيُّ يُقَلِّبُها بَينَ يَدَيه ويَدعو له، يَقولُ: غَفرَ اللهُ لَك يا عُثمانُ ما أسرَرتَ وما أعلَنتَ وما أخفَيتَ وما هو كائِنٌ إلى يَومِ القيامةِ، ما يُبالي عُثمانُ ما عَمِلَ بَعدَها
خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف
الراوي : حذيفة | المحدث : ابن النحاس | المصدر : مشارع الأشواق الصفحة أو الرقم : 367
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/ 553)، وأبو نعيم في ((فضائل الخلفاء الراشدين)) (78)، وابن عساكر (39/ 65) واللفظ لهم.
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[الكامل في ضعفاء الرجال] (1/ 553)
: حدثنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا عمار أبو ياسر، حدثنا إسحاق بن إبراهيم الكوفي، حدثنا أبو إسحاق الهمداني، عن أبي وائل، عن ‌حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌بعث ‌إلى ‌عثمان ‌يستعينه في غزاة غزاها، قال: فبعث إليه عثمان بعشرة آلاف دينار، فوضعها بين يديه قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقلبها بيديه ويدعو له ويقول: غفر الله لك يا عثمان، ما أسررت وما أعلنت، وما أخفيت وما هو كائن إلى يوم القيامة، ما يبالي عثمان ما عمل بعد هذا. قال الشيخ: وهذا الحديث بهذا الإسناد غير محفوظ، وروى عن إسحاق بن إبراهيم هذا عبيد الله بن موسى، وأبو نعيم الفضل بن دكين وسعيد بن سليمان الواسطي وأحاديثه غير محفوظة.

فضائل الخلفاء الراشدين لأبي نعيم الأصبهاني (ص85)
: 78 - حدثنا أبو محمد بن حيان، ثنا أبو يعلى الموصلي، ثنا عمار أبو ياسر، ثنا إسحاق بن إبراهيم الكوفي، ثنا أبو إسحاق الهمداني، عن أبي وائل، عن ‌حذيفة، أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌بعث ‌إلى ‌عثمان ‌يستعينه في غزاة غزاها فبعث عثمان بعشرة آلاف فوضعت بين يديه فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقلبها بيده ويدعو له ويقول: غفر الله لك يا عثمان ما أسررت وما أعلنت وما أبديت وما أخفيت وما هو كائن إلى يوم القيامة ما يبالي عثمان ما عمل بعدها

[تاريخ دمشق لابن عساكر] (39/ 65)
: أخبرنا أبو القاسم بن السمرقندي أنا أبو القاسم بن مسعدة نا حمزة بن يوسف أنا أبو أحمد بن عدي أنا أحمد بن علي بن المثنى نا عمار أبو ياسر نا إسحاق بن إبراهيم الكوفي نا أبو إسحاق الهمداني عن أبي وائل عن ‌حذيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم ‌بعث ‌إلى ‌عثمان ‌يستعينه في غزاة غزاها قال فبعث إليه عثمان بعشرة آلاف دينار فوضعه بين يديه قال فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقلبها بيده ويدعو له يقول غفر الله لك يا عثمان ما أسررت وما أعلنت وما أخفيت وما هو كائن إلى يوم القيامة ما يبالي عثمان ما عمل بعد هذا