الموسوعة الحديثية


- اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ القَصرَ الأبيَضَ عن يَمينِ الجنَّةِ إذا دخَلتُها، فقالَ: يا بُنَيَّ، سَلِ اللهَ الجنَّةَ، وَعُذْ به مِنَ النَّارِ؛ فإنِّي سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسَلَّمَ يَقولُ: يَكونُ قَومٌ يَعتَدونَ في الدُّعاءِ وَالطَّهورِ.
خلاصة حكم المحدث : حسن لغيره
الراوي : عبدالله بن مغفل | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب الصفحة أو الرقم : 20554
التخريج : أخرجه أبو داود (96)، وأحمد (20554) واللفظ له
التصنيف الموضوعي: آداب الدعاء - الاعتداء في الدعاء استعاذة - التعوذ من نار جهنم وضوء - الإسراف في الوضوء رقائق وزهد - الوصايا النافعة طهارة - قدر ما يكفي من الماء للوضوء والغسل
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (1/ 36 ط مع عون المعبود)
‌96- حدثنا موسى بن إسماعيل، قال: ثنا حماد، قال: حدثنا سعيد الجريري، عن أبي نعامة، ((أن عبد الله بن مغفل سمع ابنه يقول: اللهم إني أسألك القصر الأبيض عن يمين الجنة إذا دخلتها، قال: يا بني، سل الله الجنة وتعوذ به من النار، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إنه سيكون في هذه الأمة قوم يعتدون في الطهور والدعاء)).

[مسند أحمد] (34/ 172 ط الرسالة)
((‌20554- حدثنا عبد الصمد وعفان، قالا: حدثنا حماد بن سلمة، عن الجريري- قال عفان في حديثه: أخبرنا الجريري- عن أبي نعامة، أن عبد الله بن مغفل سمع ابنه يقول: اللهم إني أسألك القصر الأبيض، عن يمين الجنة، إذا دخلتها. فقال: يا بني سل الله الجنة، وعذ به من النار، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (( يكون قوم يعتدون في الدعاء والطهور)).