الموسوعة الحديثية


- إنَّ اللَّهَ تعالى قرأَ ( طه وياسينَ) قبلَ أن يَخلقَ آدمَ بألفِ عامٍ فلمَّا سَمِعتِ الملائِكَةُ القرآنَ قالوا طوبى لأمَّةٍ ينزلُ هذا عليهِم، وطوبى لأجوافٍ تحملُ هذا، وطوبى لألسُنٍ تَكَلَّمُ بِهَذا
خلاصة حكم المحدث : موضوع
الراوي : أبو هريرة | المحدث : ابن الجوزي | المصدر : الموضوعات لابن الجوزي الصفحة أو الرقم : 1/156
التخريج : أخرجه الدارمي (3457)، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (4876)، والبيهقي في ((شعب الإيمان)) (2225) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: خلق - خلق آدم عقيدة - ما جاء في إثبات صفة الكلام لله تبارك وتعالى فضائل سور وآيات - سورة طه فضائل سور وآيات - سورة يس مناقب وفضائل - أمة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[الموضوعات لابن الجوزي] (1/ 109)
: أنبأنا أبو البركات علي البزار قال أنبأنا أحمد بن على الطرثيثى قال أخبرنا هبة الله بن الحسن الطبري قال أخبرنا علي بن محمد بن أحمد بن بكران قال أخبرنا الحسن بن محمد بن عثمان قال حدثنا يعقوب بن غفيان، وأخبرنا إسماعيل بن أحمد السمرقندي قال أخبرنا إسماعيل بن مسعدة الإسماعيلي قال أخبرنا حمزة بن يوسف السهمي قال حدثنا أبو أحمد بن عدي الحافظ قال حدثنا أحمد بن موسى ابن زنجويه ح. وأنبأنا عبد الوهاب بن المبارك الأنماطي قال أخبرنا محمد بن المظفر الشامي قال أخبرنا أحمد بن محمد العسعى (العتيقي) قال أخبرنا يوسف بن الدضيل (الدخيل) قال أخبرنا أبو جعفر التعيلى (العقيلى) قال حدثنا محمد بن إسماعيل قال حدثنا إبراهيم بن المهاجر بن مسمار عن عمر بن حفص بن ذكوان عن إبراهيم مولى الخرق (الحرقة) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " أن الله تعالى قرأ طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالوا طوبى لأمة ينزل هذا عليهم، وطوبى لأجواف تحمل هذا، وطوبى لألسن تتكلم بهذا " هذا حديث موضوع. قال ابن عدي: لم أجد لإبراهيم حديثا أنكر من هذا لأنه لا يرويه غيره. قال البخاري: إبراهيم بن المهاجر ضعيف منكر الحديث. وأما عمر بن حفص فقال أحمد بن حنبل خرقنا [[حرقنا]] حديثه. وقال يحيى بن معين: ليس بشئ، وقال النسائي: متروك الحديث، وقال أبو حاتم بن حبان الحافظ: هذا من موضوع.

[مسند الدارمي - ت حسين أسد] (4/ 2147)
: ‌3457 - حدثنا إبراهيم بن المنذر، حدثنا إبراهيم بن المهاجر بن المسمار، عن عمر بن حفص بن ذكوان، عن مولى الحرقة، عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن الله تبارك وتعالى قرأ طه و يس قبل أن يخلق السماوات والأرض بألف عام، فلما سمعت الملائكة القرآن، قالت: طوبى لأمة ينزل هذا عليها، وطوبى لأجواف تحمل هذا، وطوبى لألسنة تتكلم بهذا ".

[المعجم الأوسط للطبراني] (5/ 133)
: ‌4876 - حدثنا عبدوس بن ديزويه الرازي قال: نا إبراهيم بن المنذر الحزامي قال: نا إبراهيم بن المهاجر بن مسمار قال: نا عمر بن حفص بن ذكوان، عن مولى الحرقة، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله قرأ: طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام، فلما سمع الملائكة القرآن، قالوا: طوبى لأمة نزل هذا عليها، وطوبى لأجواف تحمل هذا، وطوبى لألسن تكلم بهذا. لم يرو هذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد، تفرد به: إبراهيم بن المنذر ".

شعب الإيمان (4/ 88 ط الرشد)
: [[‌2225]] أخبرنا أبو سعد الماليني، أخبرنا أبو أحمد بن عدي، حدثنا يحيى بن محمد بن عمران البالسي، وعبد الله بن موسى بن الصقر، وأحمد بن موسى زنجويه، وعمران بن موسى السختياني- ح. وأخبرنا أبو نصر بن قتادة، أخبرنا أبو عمرو بن مطر، حدثنا عبد الله بن الصقر بن موسى بن هلال، وخشنام بن بشر بن العنبر، قالوا حدثنا إبراهيم بن المنذر الحزامي بمكة، حدثنا إبراهيم بن المهاجر بن مسمار، حدثني عمر بن حفص بن ذكوان، عن مولى الحرقة، عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله تبارك وتعالى قرأ طه ويس قبل أن يخلق آدم بألف عام، فلما سمعت الملائكة القرآن قالوا: طوبى لأمة ينزل هذا عليها، وطوبى لأجواف تحمن هذا، وطوبى لألسن تكلم بهذا". قوله قرأ يعني تكلم بها وأفهمها ملائكته.