الموسوعة الحديثية


- إنِّي رسولُ اللهِ إليكم اعلَموا أنَّ المعادَ إلى اللهِ ثمَّ إلى الجَنَّةِ أو إلى النَّارِ وإنَّه إقامةٌ لا ظَعْنَ وخُلودٌ لا موتَ في أجسادٍ لا تموتُ
خلاصة حكم المحدث : رجاله وثقوا إلا أن ابن سابط لم يدرك معاذا إلا أنه قال‏‏ عن ابن سابط قال‏‏ قام فينا معاذ بن جبل‏‏ ‏‏ ‏‏ ‏‏‏‏
الراوي : معاذ بن جبل | المحدث : الهيثمي | المصدر : مجمع الزوائد الصفحة أو الرقم : 10/230
التخريج : أخرجه البزار كما في ((كشف الأستار)) (3688) بلفظه، والحاكم (281)، وأبو نعيم الأصبهاني في ((حلية الأولياء)) (1/ 236) كلاهما باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - فناء الدنيا رقائق وزهد - الزهد في الدنيا قيامة - الحشر خلق - الجنة والنار وما يتعلق بهما قيامة - أهوال يوم القيامة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


مسند البزار (كشف الأستار)
(معتمد) (4/ 267) 3688 - حدثنا العباس بن جعفر، ثنا إبراهيم بن شماس، ثنا مسلم بن خالد، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسن، عن ابن سابط، يعني: عبد الرحمن، قال: قام فينا معاذ بن جبل، فقال: إني رسول رسول الله إليكم، اعلموا أن المعاد الله، ثم إلى الجنة أو إلى النار، وإنه إقامة لا ظعن، وخلود لا موت، في أجساد لا تموت. قال البزار: لا يروى عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بهذا الإسناد

المستدرك للحاكم ط العلمية (1/ 157)
281 - أخبرنا أبو محمد عبد الله بن محمد بن إسحاق الفاكهي، بمكة، ثنا أبو يحيى عبد الله بن أحمد بن أبي مسرة، ثنا أحمد بن محمد بن الوليد الأزرقي، ثنا مسلم بن خالد، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين، عن ابن سابط، عن عمرو بن ميمون الأودي، قال: قام فينا معاذ بن جبل، فقال: يا بني أود إني رسول الله صلى الله عليه وسلم، تعلمون المعاد إلى الله، ثم إلى الجنة أو إلى النار، وإقامة لا ظعن فيه، وخلود لا موت في أجساد لا تموت هذا حديث صحيح الإسناد رواته مكيون، ومسلم بن خالد الزنجي إمام أهل مكة ومفتيهم إلا أن الشيخين قد نسباه إلى أن الحديث ليس من صنعته، والله أعلم "

حلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني (معتمد)
(1/ 236) حدثنا أبو عمرو بن حمدان، ثنا الحسن بن سفيان، ثنا عبد الأعلى بن حماد، ثنا مسلم بن خالد، ثنا ابن أبي حسين، عن ابن سابط، عن عمرو بن ميمون الأودي، قال: " قام فينا معاذ بن جبل فقال: يا بني، أود أني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم، تعلمن أن المعاد إلى الله تعالى، ثم إلى الجنة أو إلى النار، إقامة لا ظعن، وخلود في أجساد لا تموت "