الموسوعة الحديثية


- يا رسولَ اللَّهِ ما الشَّيءُ الَّذي لا يحلُّ منعُهُ قالَ الماءُ والمِلحُ والنَّارُ قالت قلتُ يا رسولَ اللَّهِ هذا الماءُ قد عرفناهُ فما بالُ الملحِ والنَّارِ قالَ يا حميراءُ من أعطى نارًا فَكأنَّما تصدَّقَ بجميعِ ما أنضَجَت تلْكَ النَّارُ ومن أعطى ملحًا فَكأنَّما تصدَّقَ بجميعِ ما طيَّبَ ذلِكَ الملحُ ومن سقى مسلمًا شربةً من ماءٍ حيثُ يوجدُ الماءُ فَكأنَّما أعتقَ رقبةً ومن سقى مسلِمًا شربةً من ماءٍ حيثُ لا يوجدُ الماءُ فَكأنَّما أحياها
خلاصة حكم المحدث : ضعيف جدا
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : ضعيف ابن ماجه الصفحة أو الرقم : 487
التخريج : أخرجه ابن ماجه (2474) واللفظ له، والطبراني في ((المعجم الأوسط)) (6592) باختلاف يسير، وابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (1/205) مختصراً
التصنيف الموضوعي: بيوع - ما لا يجوز منعه صدقة - فضل الصدقة والحث عليها آداب عامة - شراكة الناس في المنافع العامة مثل الماء والنار والملح ونحو ذلك أشربة - فضل سقي الماء مزارعة - الناس شركاء في ثلاث
| الصحيح البديل | أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن ابن ماجه] (2/ 826 )
‌2474- حدثنا عمار بن خالد الواسطي قال: حدثنا علي بن غراب، عن زهير بن مرزوق، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة، أنها قالت: يا رسول الله ما الشيء الذي لا يحل منعه؟ قال: ((الماء، والملح، والنار))، قالت: قلت: يا رسول الله هذا الماء قد عرفناه، فما بال الملح والنار؟ قال: ((يا حميراء من أعطى نارا، فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن أعطى ملحا، فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح، ومن سقى مسلما شربة من ماء، حيث يوجد الماء، فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء، حيث لا يوجد الماء، فكأنما أحياها)).

[المعجم الأوسط - للطبراني] (6/ 349)
‌6592- حدثنا محمد بن جعفر، ثنا يحيى بن أيوب المقابري، ثنا علي بن غراب، ثنا زهير بن مرزوق، عن علي بن زيد بن جدعان، عن سعيد بن المسيب، عن عائشة، أنها قالت: يا رسول الله، ما الشيء الذي لا يحل منعه؟ قال: ((الماء والملح والنار)) قالت: هذا الماء قد عرفناه، فما بال الملح والنار؟ فقال: ((من أعطى ملحا فكأنما تصدق بجميع ما طيب ذلك الملح، ومن أعطى نارا فكأنما تصدق بجميع ما أنضجت تلك النار، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث يوجد الماء فكأنما أعتق رقبة، ومن سقى مسلما شربة من ماء حيث لا يوجد الماء فكأنما أحياه)) لم يسند زهير بن مرزوق غير هذا، تفرد به علي بن غراب ((.

الكامل في ضعفاء الرجال- الفكر (1/ 205)
52- أحمد بن محمد بن علي بن الحسن بن شقيق أبو بكر المروزي يضع الحديث حدثنا عبد الله بن جعفر بن حبيب الطبري حدثني أبو بكر احمد بن محمد بن علي بن الحسن بن شقيق المروزي حدثني أبي عن جدي أنا أبو حمزة السكري عن إبراهيم الصائغ عن نافع عن بن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إياكم والركون الى أصحاب الأهواء فإنهم بكروا النعمة وأظهروا البدعة وخالفوا السنة ونطقوا بالشبهة وسابقوا الشيطان قولهم الأفك وأكلهم السحت ودينهم النفاق والرياء يدعون للشر الها وللخير الها ألا عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين حدثنا عبد الله بن جعفر حدثنا احمد بن علي بن الحسن بن شقيق حدثنا الحسين بن عيسى أنبأنا عبد الله بن نمير عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من سقى مسلما شربة من ماء في موضع يوجد فيه الماء فكأنما أعتق رقبة فإن سقاه في موضع لا يوجد فيه الماء فكأنما احيا نسمة مؤمنة قال الشيخ وهذا الحديث كذب موضوع على رسول الله صلى الله عليه و سلم مع أحاديث أخر قال الشيخ حدثنا عبد الله بن جعفر عنه عن الثقات موضوعة وهذان الحديثان موضوعان على رسول الله صلى الله عليه وسلم.