الموسوعة الحديثية


- كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا سافرَ فأقبلَ اللَّيلُ قالَ: يا أرضُ ربِّي وربُّكِ اللَّهُ، أعوذُ باللَّهِ من شرِّكِ، ومن شرِّ ما فيكِ، وشرِّ ما خُلِقَ فيكِ ، وشرِّ ما يدبُّ عليكِ، أعوذُ بِكَ من أسدٍ وأسوَدَ منَ الحيَّةِ والعقربِ ومن ساكنِ البلدِ، ومن والدٍ وما ولدٍ
خلاصة حكم المحدث : [فيه] الزبير بن الوليد، شامي ما أعرف له غيره ذا الحديث
الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : النسائي | المصدر : السنن الكبرى للنسائي الصفحة أو الرقم : 10322
التخريج : أخرجه أبو داود (2603)، وأحمد (6161) باختلاف يسير
التصنيف الموضوعي: استعاذة - التعوذ استعاذة : ما يستعاذ منه أدعية وأذكار - الذكر عند السفر والرجوع منه إيمان - توحيد الربوبية استعاذة - التعوذات النبوية
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[سنن أبي داود] (3/ 34)
‌2603- حدثنا عمرو بن عثمان، حدثنا بقية، حدثني صفوان، حدثني شريح بن عبيد، عن الزبير بن الوليد، عن عبد الله بن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سافر فأقبل الليل قال: ((يا أرض ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك، ومن شر ما يدب عليك، وأعوذ بالله من أسد وأسود، ومن الحية والعقرب، ومن ساكن البلد، ومن والد وما ولد))

[مسند أحمد] (10/ 301 ط الرسالة)
6161- حدثنا أبو المغيرة، حدثنا صفوان، عن شريح بن عبيد الحضرمي، أنه سمع الزبير بن الوليد يحدث، عن عبد الله بن عمر، قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا غزا أو سافر، فأدركه الليل، قال: (( يا أرض، ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك، وشر ما فيك، وشر ما خلق فيك، وشر ما دب عليك، أعوذ بالله من شر كل أسد وأسود، وحية وعقرب، ومن شر ساكن البلد، ومن شر والد وما ولد))