logo
logo
En

الموسوعة الحديثية

البحث الموضوعي
الحديث كاملاً بدون تشكيل

- سألتُه عن الإيمانِ, فقرأ قولَه تعالَى : وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ إلى قولِه أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا.
خلاصة حكم المحدث : أسانيده منقطعة , لم أجد له إسنادا
الراوي : أبو ذر الغفاري | المحدث : العراقي | المصدر : تخريج الإحياء للعراقي الصفحة أو الرقم : 5/122
التخريج : أخرجه معمر بن راشد في ((الجامع)) (20110)، ومحمد بن نصر المروزي في ((تعظيم قدر الصلاة)) (408)، والحاكم (3077) جميعهم بنحوه.
التصنيف الموضوعي: إيمان - أمور الإيمان إيمان - أوصاف الإيمان تفسير آيات - سورة البقرة إيمان - الأعمال التي من الإيمان علم - حسن السؤال ونصح العالم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


جامع معمر بن راشد (11/ 128)
20110 - أخبرنا عبد الرزاق، عن معمر، عن عبد الكريم الجزري، عن مجاهد، أن أبا ذر سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن الإيمان، فقرأ عليه هذه الآية: {ليس البر} [[البقرة: 177]] أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب حتى ختم الآية "

تعظيم قدر الصلاة لمحمد بن نصر المروزي (1/ 416)
408 - حدثنا إسحاق بن إبراهيم، أنا عبد الله بن يزيد المقرئ، والملائي، قالا: ثنا المسعودي، عن القاسم، قال: جاء رجل إلى أبي ذر فسأله عن الإيمان، فقرأ {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر} [[البقرة: 177]] إلى قوله {أولئك الذين صدقوا وأولئك هم المتقون} [[البقرة: 177]] قال الرجل: ليس عن البر سألتك، فقال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسأله عن الذي سألتني عنه، فقرأ عليه الذي قرأت عليك، فقال له الذي قلت لي، فلما أبى أن يرضى قال له: إن المؤمن الذي إذا عمل الحسنة سرته، ورجا ثوابها، وإذا عمل السيئة ساءته وخاف عقابها

المستدرك للحاكم ط العلمية (2/ 299)
3077 - أخبرني الشيخ أبو بكر أحمد بن إسحاق, من أصل كتابه, حدثنا موسى بن أعين, حدثنا عبد الكريم بن مالك, عن مجاهد, عن أبي ذر رضي الله عنه, أنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الإيمان, فتلا هذه الآية: {ليس البر أن تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من آمن بالله واليوم الآخر} حتى فرغ من الآية, قال: ثم سأله أيضا, فتلاها, ثم سأله أيضا, فتلاها, ثم سأله فقال: فإذا عملت حسنة أحبها قلبك, وإذا عملت سيئة بغضها قلبك. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين, ولم يخرجاه.