الموسوعة الحديثية


- عن إبراهيمَ التَّيميِّ قال: كان أبي قد ترَك الصَّلاةَ معنا فقُلْتُ له ما لكَ يا أبتِ ترَكْتَ الصَّلاةَ معنا قال لأنَّكم تُخِفُّونَ قُلْتُ فأينَ قولُ النَّبيِّ: إنَّ فيكم الضَّعيفَ والكبيرَ وذا الحاجةِ فقال قد سمِعْتُ عبدَ اللهِ بنَ مسعودٍ يقولُ ذلكَ وكان يمكُثُ في الرُّكوعِ والسُّجودِ
خلاصة حكم المحدث : لم يرو هذا الحديث عن عمار الدهني إلا عبد الجبار تفرد به أبو أحمد
الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : الطبراني | المصدر : المعجم الأوسط الصفحة أو الرقم : 2/96
التخريج : أخرجه ابن خزيمة (1607)، والسراج في ((المسند)) (241)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (4/218) بنحوه
التصنيف الموضوعي: صلاة - التخفيف في الصلاة صلاة - صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم صلاة الجماعة والإمامة - من أم بالناس فليخفف صلاة - إطالة الركوع والسجود وتخفيف القيام والقعود من السنة
|أصول الحديث

أصول الحديث:


[صحيح ابن خزيمة] (3/ 49)
: ‌1607 - نا أبو يحيى محمد بن عبد الرحيم البزاز أخبرنا أبو أحمد الزبيري، ثنا عبد الجبار بن العباس، عن عمار الدهني، عن إبراهيم التيمي قال: كان أبي قد ترك الصلاة معنا، قلت: ما لك لا تصلي معنا؟ قال: إنكم تخففون الصلاة قلت: فأين قول النبي صلى الله عليه وسلم: إن فيكم الضعيف والكبير وذا الحاجة ؟ قال: قد سمعت عبد الله بن مسعود يقول ذلك، ثم صلى بنا ثلاثة أضعاف ما تصلون

مسند السراج (ص106)
: ‌241 - حدثنا أبو يحيى أبو أحمد الزبيري ثنا عبد الجبار بن عباس الهمداني عن عمار الذهني عن إبراهيم التيمي قال: كان أبي قد ترك الصلاة معنا فقلنا له: مالك يا أبه؟! قد تركت الصلاة معنا، قال: إنكم تخففون الصلاة، قلت: فأين قول النبي صلى الله عليه وسلم: إن فيكم الضعيف والكبير وذا الحاجة، قال: سمعت عبد الله بن مسعود يقول ذلك، ثم صلى الله عليه وسلم ثلثة أضعاف مثل ما تصلون.

[حلية الأولياء وطبقات الأصفياء - ط السعادة] (4/ 218)
: حدثناه سليمان بن محمد ثنا محمد بن محمود بن علي بن مالك الأصبهاني ثنا أبو يحيى محمد بن عبد الرحمن البزار صاعقة ثنا أبو أحمد الزبير ثنا عبد الجبار بن العباس عن عمار الدهني عن إبراهيم التيمي. قال: كان أبي قد ترك الصلاة معنا قلت ما لك تركت الصلاة معنا؟ قال! إنكم تخففون. قلت: فأين قول النبي صلى الله عليه وسلم إن فيكم الكبير والضعيف وذا الحاجة. قال: سمعت عبد الله بن مسعود يقول ذلك ثم صلى ثلاثة أضعاف ما تصلون. غريب من حديث عمار وإبراهيم لم نكتبه إلا من هذا الوجه.