الموسوعة الحديثية


خلاصة حكم المحدث : إسناده ضعيف لا يحتج بمثله
الراوي : عكراش بن ذؤيب بن حرقوص | المحدث : ابن عبدالبر | المصدر : التمهيد الصفحة أو الرقم : 3/354
التخريج : أخرجه الترمذي (1848)، وابن ماجه (3274)، وابن خزيمة (2282) جميعهم بلفظه تاما.
التصنيف الموضوعي: أطعمة - غسل اليدين بعد الطعام وقبله وضوء - الوضوء مما مست النار
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


سنن الترمذي (4/ 283)
1848 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية أبو الهذيل قال: حدثنا عبيد الله بن عكراش، عن أبيه عكراش بن ذؤيب قال: بعثني بنو مرة بن عبيد بصدقات أموالهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت عليه المدينة فوجدته جالسا بين المهاجرين والأنصار، قال: ثم أخذ بيدي فانطلق بي إلى بيت أم سلمة فقال: هل من طعام؟ فأتينا بجفنة كثيرة الثريد والوذر، وأقبلنا نأكل منها، فخبطت بيدي من نواحيها وأكل رسول الله صلى الله عليه وسلم من بين يديه، فقبض بيده اليسرى على يدي اليمنى ثم قال: يا عكراش، كل من موضع واحد فإنه طعام واحد، ثم أتينا بطبق فيه ألوان التمر، أو من ألوان الرطب ـ عبيد الله شك ـ قال: فجعلت آكل من بين يدي، وجالت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطبق وقال: يا عكراش، كل من حيث شئت فإنه غير لون واحد، ثم أتينا بماء فغسل رسول الله صلى الله عليه وسلم يديه، ومسح ببلل كفيه وجهه وذراعيه ورأسه وقال: يا عكراش، هذا الوضوء مما غيرت النار: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث العلاء بن الفضل وقد تفرد العلاء بهذا الحديث، ولا نعرف لعكراش عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا هذا الحديث

سنن ابن ماجه (2/ 1089)
3274 - حدثنا محمد بن بشار قال: حدثنا العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي السوية قال: حدثني عبيد الله بن عكراش، عن أبيه عكراش بن ذؤيب، قال: أتي النبي صلى الله عليه وسلم بجفنة كثيرة الثريد والودك، فأقبلنا نأكل منها، فخبطت يدي في نواحيها، فقال: يا عكراش كل من موضع واحد، فإنه طعام واحد ثم أتينا بطبق فيه ألوان من الرطب، فجالت يد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الطبق، وقال: يا عكراش كل من حيث شئت، فإنه غير لون واحد

صحيح ابن خزيمة (4/ 28)
2282 - حدثنا محمد بن بشار بندار، حدثني العلاء بن الفضل بن عبد الملك بن أبي سوية، حدثني عبيد الله بن عكراش، عن أبيه عكراش بن ذؤيب قال: بعثني بنو مرة بن عبيد بصدقات أموالهم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقدمت عليه المدينة، فوجدته جالسا بين المهاجرين، والأنصار، فقدمت عليه بإبل كأنها عذوق الأرطأ، فقال: من الرجل؟ فقلت: عكراش بن ذؤيب قال: ارفع في النسب ، قلت: ابن حرقوص بن خورة بن عمرو بن النزال بن مرة بن عبيد، وهذه صدقات بني مرة بن عبيد قال: فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم قال: هذه إبل قومي، هذه صدقات قومي ، ثم أمر بها أن توسم بميسم إبل الصدقة، وتضم إليها، ثم أخذ بيدي، فانطلق بي إلى بيت أم سلمة، فذكر الحديث