الموسوعة الحديثية


- قام رجلٌ مِن عندِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأخبر له أن عينٌ للمشركينَ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ( مَن قتَله فله سلَبُه ) قال: فأدرَكْتُه فقتَلْتُه فنفَّلني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم سلَبَه
خلاصة حكم المحدث : إسناده قوي
الراوي : سلمة بن الأكوع | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم : 4839
التخريج : أخرجه ابن حبان (6152)، واللفظ له، والبخاري (3063)، وأحمد (16519)، باختلاف يسير، ومسلم (1754)، مطولا.
التصنيف الموضوعي: جهاد - السلب والنفل جهاد - حكم الجاسوس غنائم - الغنائم وتقسيمها جهاد - الغنائم وأحكامها غنائم - السلب للقاتل
|أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


صحيح ابن حبان: التقاسيم والأنواع (7/ 89)
: 6152 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن عبد السلام، ببيروت، قال: حدثنا عبد الرحمن بن محمد بن سلام، قال: حدثنا محمد بن ربيعة، عن أبي عميس، عن إياس بن سلمة بن الأكوع، عن أبيه، قال: قام رجل من عند النبي صلى الله عليه وسلم فأخبر أنه عين للمشركين، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من قتله فله سلبه"، قال: ‌فأدركته، ‌فقتلته، ‌فنفلني رسول الله صلى الله عليه وسلم سلبه

[صحيح البخاري] (4/ 184)
: [3063] حدثنا أبو نعيم، حدثنا أبو العميس، عن إياس بن سلمة بن الأكوع، عن أبيه قال: أتى النبي صلى الله عليه وسلم عين من المشركين وهو في سفر، فجلس عند أصحابه يتحدث، ثم انفتل، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "اطلبوه، واقتلوه" فقتله، ‌فنفله ‌سلبه

[مسند أحمد] (27/ 50 ط الرسالة)
: 16519 - حدثنا عبد الله بن يزيد، قال: حدثنا عكرمة بن عمار، قال: حدثنا إياس بن سلمة بن الأكوع، عن أبيه قال: نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزلا، فجاء عين المشركين، ورسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه يتصبحون، فدعوه إلى طعامهم، فلما فرغ الرجل ركب على راحلته: ذهب مسرعا لينذر أصحابه. قال سلمة: فأدركته، فأنخت راحلته، ‌وضربت ‌عنقه، ‌فغنمني رسول الله صلى الله عليه وسلم سلبه

[صحيح مسلم] (3/ 1374 )
: 45 - (1754) حدثنا زهير بن حرب. حدثنا عمر بن يونس الحنفي. حدثنا عكرمة بن عمار. حدثني إياس بن سلمة. حدثني أبي، سلمة بن الأكوع قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن. فبينا نحن نتضحى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء رجل على جمل أحمر. فأناخه. ثم انتزع طلقا من حقبه فقيد به الجمل. ثم تقدم يتغدى مع القوم. وجعل ينظر. وفينا ضعفة ورقة في الظهر. وبعضنا مشاة. إذ خرج يشتد. فأتى جمله فأطلق قيده. ثم أناخ وقعد عليه. فأثاره. فاشتد به الجمل. فاتبعه رجل على ناقة ورقاء. قال سلمة: وخرجت أشتد. فكنت عند ورك الناقة. ثم تقدمت. حتى كنت عند ورك الجمل. ثم تقدمت حتى أخذت بخطام الجمل فأنخته. فلما وضع ركبته في الأرض اخترطت سيفي فضربت رأس الرجل. فندر. ثم جئت بالجمل أقوده، عليه رحله وسلاحه. فاستقبلني رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس معه. فقال (من قتل الرجل؟) قال: ابن الأكوع. قال: (‌له ‌سلبه ‌أجمع)