الموسوعة الحديثية


- عن قيس بنِ عبَّادٍ قال : قلتُ لعليٍّ : أخبِرْنا عن مسيرِك هذا، أعَهْدٌ عهِدَه إليك رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أم رأيٌ رأيتَه ؟ قال : ما عهِدَ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إليَّ شيئًا، ولكنه رأيٌ رأيتُه
خلاصة حكم المحدث : ثابت
الراوي : قيس بن عباد أو عبادة | المحدث : ابن تيمية | المصدر : منهاج السنة الصفحة أو الرقم : 6/111
التخريج : أخرجه أبو داود (4666)، وعبد الله بن أحمد في ((زوائد المسند)) (1271) واللفظ لهما، والضاء المقدسي في ((المختارة)) (705) بنحوه مطولًا.
التصنيف الموضوعي: فتن - ظهور الفتن فتن - موقعة الجمل وصايا - أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يوص فتن - بدء الفتنة فتن - ما يفعل في الفتن
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح حديث مشابه

أصول الحديث:


سنن أبي داود (4/ 217)
4666 - حدثنا إسماعيل بن إبراهيم الهذلي، حدثنا ابن علية، عن يونس، عن الحسن، عن قيس بن عباد، قال: قلت لعلي رضي الله عنه: أخبرنا عن مسيرك هذا أعهد عهده إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم أم رأي رأيته فقال: ما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء ولكنه رأي رأيته

مسند أحمد (2/ 417)
1271 - حدثنا عبد الله، حدثني إسماعيل أبو معمر، حدثنا ابن علية، عن يونس، عن الحسن، عن قيس بن عباد، قال: قلت لعلي: أرأيت مسيرك هذا عهد عهده إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم أم رأي رأيته؟ قال: ما تريد إلى هذا قلت: ديننا ديننا، قال: ما عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه شيئا ولكن رأي رأيته

الأحاديث المختارة = المستخرج من الأحاديث المختارة مما لم يخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما (2/ 326)
705 - أخبرنا أبو عبد الله محمود بن أحمد بن عبد الرحمن الثقفي بأصبهان أن سعيد بن أبي الرجاء الصيرفي أخبرهم قراءة عليه أنا عبد الواحد بن أحمد البقال ثنا محمد بن عبيد الطنافسي ثنا سالم المرادي عن الحسن قال لما قدم علي البصرة في أثر طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام يريد قتالهما دخل عليه عبد الله بن الكواء وقيس بن عباد فقالا يا أمير المؤمنين حدثنا عن مسيرك هذا أوصية أوصاك بها رسول الله صلى الله عليه وسلم أو عهد عهد إليك أو رأي رأيته حين تفرقت الأمة واختلفت كلمتها فقال [[علي]] اللهم لا عهد ولو عهد إلي شيئا لقمت به والله ما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم موت فجاءة ولا قتل قتلا ولقد مكث في مرضه كل ذلك يأتيه المؤذن يؤذنه بالصلاة وكل ذلك أمر أبا بكر أن يصلي بالناس حتى أعرضت في ذلك امرأة من نسائه فقالت إن أبا بكر رجل رقيق لا يستطيع أن يقوم مقامك فمر عمر أن يصلي بالناس فقال لها أنتن صواحب يوسف قال عبد الرحمن بن أبي حاتم سالم بن عبد الواحد المرادي أبو العلاء الأنعمي سألت أبي عنه فقال يكتب حديثه قلت وأظنه الذي روى عن الحسن والله أعلم (إسناده حسن)