الموسوعة الحديثية


- لا تَسبُّوا بَني تميمٍ؛ فإنَّهم أشَدُّ النَّاسِ على الدَّجَّالِ.
خلاصة حكم المحدث : [حكى فيه الخلافَ في رَفعِه ووَقفِه، ثُمَّ قال]: الموقوفُ أشبَهُ.
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الدارقطني | المصدر : علل الدارقطني الصفحة أو الرقم : 1866
التخريج : أخرجه أحمد (9068)، وأبو عوانة في ((المستخرج)) (11028)، والطبراني في ((الأوسط)) (1993) بنحوه.
التصنيف الموضوعي: أشراط الساعة - أمارات الساعة وأشراطها أشراط الساعة - خروج الدجال ومكثه بالأرض جهاد - الشجاعة في الحرب والجبن مناقب وفضائل - فضائل القبائل مناقب وفضائل - بنو عامر وبنو تميم

أصول الحديث:


مسند أحمد (15/ 30)
9068 - حدثنا أسود بن عامر، قال: حدثنا سفيان، عن رجل، عن أبي زرعة عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذه صدقة قومي، وهم أشد الناس على الدجال يعني بني تميم، قال أبو هريرة: ما كان قوم من الأحياء أبغض إلي منهم، فأحببتهم منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول هذا

مستخرج أبي عوانة ط الجامعة الإسلامية (19/ 224)
11028 - حدثنا عمر بن شبة النميري، حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثني أبي، حدثنا داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن أبي هريرة قال: لا أبغض بني تميم بعد ثلاث خصال سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعته يقول: "هم أشد الناس على الدجال قتالا في الملاحم"، وجيء بسبي من بني العنبر، وكان على عائشة محرر، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أردت أن تفي نذرك فأعتقي من هؤلاء".

المعجم الأوسط (2/ 283)
1993 - حدثنا أحمد بن عمرو قال: نا محمد بن جامع العطار قال: نا مسلمة بن علقمة، عن داود بن أبي هند، عن الشعبي، عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في بني تميم ثلاثة أشياء، لا أزال أحبهم أبدا. أتت رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم من نعم الصدقة من بني تميم، فقال: هذه نعم قومي ، جعلهم قومه، وكان على عائشة نذر على أن تعتق من ولد إسماعيل، فأقبل عليه سبي من خولان، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أعتقي منهم، فإنهم من ولد إسماعيل، وهم أشد الناس على الدجال يعني: بني تميم. لم يرو هذا الحديث عن داود بن أبي هند إلا مسلمة بن علقمة