الموسوعة الحديثية


- قالَ رَسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لَمَّا احتُضِرَ: ادْعوا لي حَبيبي. فدَعَوتُ أبا بَكرٍ فنَظَرَ إليه، ثم قالَ: ادْعوا لي حَبيبي. فدَعَوْا عُمَرَ، فقالت عائِشةُ: وَيلَكم، ادْعوا له علِيًّا. فلَمَّا رآه أدخَلَه معه في الثَّوبِ، فلم يَزَلْ يَحضُنُه حتى قُبِضَ.
خلاصة حكم المحدث : [فيه] إسماعيل بن أبان ، متهم
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الذهبي | المصدر : ترتيب الموضوعات الصفحة أو الرقم : 118
التخريج : أخرجه ابن الجوزي في ((الموضوعات)) (1/ 392) بلفظه، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (42/ 393) باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - مرض النبي وموته مناقب وفضائل - علي بن أبي طالب مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - فضائل قرابة النبي صلى الله عليه وسلم مناقب وفضائل - أهل البيت صلوات الله عليهم
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الموضوعات لابن الجوزي (1/ 392)
: أنبأنا محمد بن عمر الأرموي قال أنبأنا عبد الصمد بن المأمون قال أنبأنا علي بن عمر الدارقطني حدثنا الحسن بن محمد بن بشر البجلي حدثنا علي بن الحسين بن عقبة حدثنا الحسين ابن أبان حدثنا عبد الله بن مسلم الملائي عن أبيه عن إبراهيم عن علقمة والأسود عن عائشة قالت: قالت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بيتها لما حضره الموت: " ادعوا إلي حبيبي، فدعوت له أبو [أبا] بكر، فنظر إليه ثم وضع رأسه ثم قال: ادعوا إلي حبيبي، فدعوا له عمر، ‌فلما ‌نظر ‌إليه ‌وضع رأسه ثم قال: ادعوا إلي حبيبي، فقلت: ويلكم ادعوا له علي بن أبي طالب فوالله ما يريد غيره، فلما رآه فرد الثوب الذي كان عليه ثم أدخل [أدخله] فيه فلم يزل محتصنه حتى قبض ويده عليه ". قال الدارقطني: متروك

[تاريخ دمشق - لابن عساكر] (42/ 393)
: أخبرنا أبو غالب بن البنا أنا أبو الغنائم بن المأمون أنا أبو الحسن الدارقطني نا أبو القاسم الحسن بن محمد بن بشر البجلي الكوفي الحرار نا علي بن الحسين بن عبيد بن كعب نا إسماعيل بن أبان نا عبد الله بن مسلم الملائي عن أبيه عن إبراهيم عن علقمة الأسود عن عائشة قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في بيتها لما حضره الموت ‌ادعوا ‌لي ‌حبيبي فدعوت له أبا بكر فنظر إليه ثم وضع رأسه ثم قال ‌ادعوا ‌لي ‌حبيبي فدعوا له عمر فلما نظر إليه وضع رأسه ثم قال ‌ادعوا ‌لي ‌حبيبي فقلت ويلكم ادعوا لي علي بن أبي طالب فوالله ما يريد غيره فلما راه أفرد الثوب الذي كان عليه ثم أدخله فيه فلم يزل يحتضنه حتى قبض ويده عليه قال الدارقطني: تفرد به مسلم وهو غريب من حديث ابنه تفرد به إسماعيل