الموسوعة الحديثية


- كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ إذا انصَرفَ منَ الصَّلاةِ يَقولُ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ لَهُ الملكُ ولَهُ الحمدُ وَهوَ على كلِّ شيءٍ قديرٌ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُخلِصينَ لَهُ الدِّينَ ولَو كرِهَ الكافِرونَ أَهْلُ النِّعمةِ والفَضلِ والثَّناءِ الحسَنِ لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُخلِصينَ لَهُ الدِّينَ ولَو كرِهَ الكافرونَ
خلاصة حكم المحدث : صحيح
الراوي : عبد الله بن الزبير | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم : 1506
التخريج : أخرجه أبو داود (1506)، واللفظ له، ومسلم (594)، والنسائي (1339)، باختلاف يسير.
التصنيف الموضوعي: أدعية وأذكار - فضل لا إله إلا الله صلاة - أدعية دبر الصلوات إيمان - توحيد الأسماء والصفات إيمان - توحيد الألوهية صلاة - الانصراف من الصلاة
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث | شرح الحديث

أصول الحديث:


سنن أبي داود ط الفكر (1/ 473)
1506 - حدثنا محمد بن عيسى [ قال ] ثنا ابن علية عن الحجاج بن أبي عثمان عن أبي الزبير قال سمعت عبد الله بن الزبير على المنبر يقول كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا انصرف من الصلاة يقول " لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير لا إله إلا الله [ ولا نعبد إلا إياه ] مخلصين له الدين ولو كره الكافرون أهل النعمة والفضل والثناء الحسن لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون " .

[صحيح مسلم] (1/ 415)
139 - (594) وحدثنا محمد بن عبد الله بن نمير، حدثنا أبي، حدثنا هشام، عن أبي الزبير، قال: كان ابن الزبير، يقول: في دبر كل صلاة حين يسلم لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إياه، له النعمة وله الفضل، وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون وقال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهلل بهن دبر كل صلاة.

سنن النسائي (3/ 69)
1339 - أخبرنا محمد بن شجاع المروذي، قال: حدثنا إسمعيل ابن علية، عن الحجاج بن أبي عثمان، قال: حدثني أبو الزبير، قال: سمعت عبد الله بن الزبير يحدث على هذا المنبر، وهو يقول: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سلم يقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله لا نعبد إلا إياه، أهل النعمة والفضل والثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون.