الموسوعة الحديثية


- لما دخل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم بصفيَّةَ بات أبو أيوبٍ على باب النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم فلما أصبح، فرأى رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم كبَّرَ، ومع أبي أيوبٍ السيفُ، فقال يا رسولَ اللهِ كانت جاريةٌ حديثةَ عهدٍ بعُرسٍ، وكنتَ قتلتَ أباها وأخاها وزوجَها، فلم آمَنْها عليك. فضحك النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم وقال له خيرًا.
خلاصة حكم المحدث : غريب جداً وله شويهد
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الذهبي | المصدر : سير أعلام النبلاء الصفحة أو الرقم : 2/408
التخريج : أخرجه ابن سعد في ((الطبقات الكبرى)) (10206)، والحاكم (6787)، وابن عساكر في ((تاريخ دمشق)) (16/46)
التصنيف الموضوعي: فضائل النبي وصفته ودلائل النبوة - ضحك النبي صلى الله عليه وسلم وتبسمه مناقب وفضائل - أبو أيوب الأنصاري مناقب وفضائل - صفية بنت حيي مناقب وفضائل - فضائل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إيمان - حب الرسول
| أحاديث مشابهة |أصول الحديث

أصول الحديث:


الطبقات الكبرى كاملا 230 (8/ 126)
10206- أخبرنا محمد بن عمر ، حدثني كثير بن زيد ، عن الوليد بن رباح ، عن أبي هريرة قال : لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفية بات أبو أيوب على باب النبي صلى الله عليه وسلم ، فلما أصبح رسول الله كبر ومع أبي أيوب السيف فقال : يا رسول الله كانت جارية حديثة عهد بعرس وكنت قتلت أباها وأخاها وزوجها فلم آمنها عليك فضحك رسول الله وقال له خيرا.

[المستدرك على الصحيحين] (4/ 30)
: 6787 - أخبرنا عبد الله بن إسحاق الخراساني العدل، ثنا يحيى بن جعفر بن الزبرقان، ثنا عبد الوهاب بن عطاء، أنبأ خالد الحذاء، عن كثير بن زيد، عن الوليد بن رباح، عن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم بصفية بات أبو أيوب على باب النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أصبح فرأى رسول الله صلى الله عليه وسلم كبر ومع أبي أيوب السيف فقال: يا رسول الله كانت جارية حديثة عهد بعرس، وكنت قتلت أباها وأخاها وزوجها، فلم آمنها عليك فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له: خيرا هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه "

تاريخ دمشق لابن عساكر (16/ 46)
قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف أنا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد نا محمد بن عمر حدثني كثير بن زيد عن الوليد بن رباح عن أبي هريرة قال لما دخل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بصفية بات أبو أيوب على باب النبي (صلى الله عليه وسلم) فلما أصبح فرأى رسول الله (صلى الله عليه وسلم) كبر ومع أبي أيوب السيف فقال يا رسول الله كانت جارية حديثة عهد بعرس وكنت قتلت أباها وأخاها وزوجها فلم آمنها عليك فضحك رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وقال له خيرا